في النهار ...وخارج الجدران
هناك امرأة قوية.. قيادية.. واثقة
وفي الليل.. وخلف نفس الجدران
تتحوّل نفس الأنثى إلى طفلة
تلهث خلف ذكرياتها
وتحتضن وسادتَها
تبكي بحرقة… تنكسر … وتنام
إنها امرأة ذات منصب خارِجيّ
ووجع داخليّ..
....
مخمليه الحرف.. ..
الياسمين ...
تشتاقك الأماكن مسكن ألمنا
ونشتاق حضورك الجميل
وتواجدك الموشّح بالنور
ونتمناك بخير
مساء الورد
وكل الود