دخل مستثمر صيني الجزائر على اساس الاستثمار في البنية التحتية للجزائر

فاختار الجزائر العاصمة طلب من السلطات توجيهه الى مراكز الاستثمار ليختار

ميدان يبدع فيه

المهم انه وجد الميدان وبدا يستثمر فيه يبني ناطحات سحاب متوسطة الارتفاع

اما للسكن او ل للمؤسسات .


بدا المشروع ضخ الاموال في البنوك اوجد الارضية وبدا في رحلة البحث عن عمال

مهنيين .

يلزم الشركة متوسطة 400عامل


العجب في مواصفات العمال :
================

لم يجد ما يروق له اما عمال الكراتين والعقدة والجال الذي عندما تراه تحسبه

عامل جاي يتفسح ليس قادم لاجل عمل .


اما انه اصطدم المستثمر بعمال مهنيين افارقة فطردهم من اول نظرة افريقي

مهاجر ليس

لديه اوراق ثبوتية فكيف يكون عامل مهني


اصطدم المستثمر الصيني في الجزائر ب عمال صغار تحت سن العمل 19سنة

و17سنة فطردهم من العمل ولم يقبلهم .



كره حياته ذالك المستثمر الصيني في ايجاد يد عاملة .فقرر التوجه الى الدولة

تعطيه

حل

الدولة الجزائرية قالت للمستثمر الصيني الحل في مكاتب العمل لكل بلدية اذهب

اليها واقرب عمال مهنيين يبدؤون معك


صباح ذالك اليوم قرر المستثمر ما تمليه الادارة الجزائرية واختار عمال مهنيين

مسجلين فيهم مواصفات العمل والديبلوم .

فكانت النتيجة جيدة في البداية وبعدها تحولت الى ظروف سوء الاقامة ظروف

سوء التوقيت الكامل سوء في تقديم وجبات الاطعام . فبدا العمال المهنيين

الجزائريين في ادارة المستثمر الصيني يتركون العمل .




اخيرا بعد جهد من المستثمر وجهد من الدولة قرر المستثمر الصيني الايتاء ب

قروب عمال من الصين عمال ميدانيين في الخبرة وفيالمستوى

ساعتها اكتمل عمله المتعاقد عليه 5سنوات بابادي صينية ومستثمر صيني وبنوا

ناطحات سحاب عدة في عدة ولايات الشمال الجزائري



الخلاصة

عقلية بعض الشباب في الجزائر في العمل تتلخص انك توفر له الاقامة والاطعام 5نجوم حتى يرض عليك وينجز لك عمل بشرط دوام جزئي لانه كله ارتباطات

ومستعجل مثل ما يبرر والانجاز يرونه بالمجهر