.

_ هل ذالك ممكن حقاََ ؟!
( إنَّ ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِير )

.

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتورة

	إن كان من حق حد يزعل علينا فهو الريد كاربت اللي كان يجب أن يحل مع مرور السمو ومن مثل السمو يليق بها مرور الريد كاربت رمادية الحرف تشعل ضياء دوم في جنبات قلبي أنا ذي البنت بكبرها تلامس قلبي فما بالنا شهادتها واللهي أنتِ المذهلة والمدهشة ياللي تربعتي بوسط القلب أكتبيني يا شيخة بحرف رمادي كسماء تعلن عن هطول وأنتِ هطول ما أعتقد يا السمو تخفى عليج مشاعري لكن قبل أن أطوي الرد أني أحبكِ في الله وقبل أن أطوي الرد هذه الفتاة تملك تصور فلسفي ليس بالعادي اسأل من جرب التمعن في حرفها رغم أن مرورك بحرفها كفيل أن يخبرك إنك أمام ثقل فكري فما بالك لو تمعنت وأمعنت النظر وأتصور ستكوني ثنائي أيضا وراح أنبهر صدقيني قست على ما سبق عندي تاريخ معكِ كفيل أن يُقاس عليه رغم إن حبج ماله قياس لو أقول الرد من قبل السمو بكبره يثير بي الفخر أنا افتخر إنكِ هنا يا لبى الطلة وراعيتها من الدوحة إلى بحر جدة على شاطي نصف القمر ما يقدر يكون القمر كله و السمو موجودة حبيبة قلبي

دكتورتي ومعلمتي وصديقتي أيضاً
ولكم أفخر جداً وأفاخر
بل وأتفاخر
أنّ إنسانة عظيمة مثلكِ
أنا صديقة لها

هالنعمة العظيمة
أحمد ربي أني عرفتها
وإن جاءت متأخرة
لكنها من الحكايات التي لايمكن
لقلبي و عقلي
أن ينسياها

ردك كان بمثابة
حديقة تفتحت داخل فؤادي

وبعد حفظي له ف الذاكرة
أجد أن احتفاظي به في مدونتي
سععادة آخرى
فوق السعادة به.!

سأكتبك ليس بحرفي الرمادي
سأكتبك بأحرف النقاء
بأحرف الصفاء

وإني يُشهد الله
أني أحبكِ ف الله أضعافاً

بس علميني
تبي أعزمك ع باستا بالقصدير

<<خربتها ف الاخير

الله يسعد كل نبضة فيكِ يارب

.

الآن
وفي اللحظه الحالية
أنا مُنبهرة..

وقررت ..
سأدعه مجهولاً حتى تروه

.

"إجعل داخلك كالأخدود"

ثلاث كلمات من نص "عذرا مزاجي اليوم...!"

لأديبنا ومُعلمنا عاشق الحرية

وقفت أمام النص بحالة ذهول

قرأته ثلاث مرات وتزيد..

حقاً تمنيت حينها أن أكون مُحللة أدبية ..

سأحاول لن أستسلم

بإذن الله

لكن لحينها .. أحببت أن أدون هنا مباشرة

قبل أن أنسى