_الرحيل و اللقاء____
كلمتان متساويتان في عدد الأحرف
كل منهما يحدث ضجه بنفس الحجم في القلب
.... لكن في اتجاهين مختلفين....
الرحيل... يبقي مؤلمآ حتي اللقاء...
واللقاء... يبقي مفرحآ حتي الرحيل...
ف كل من ذاق حلاوه اللقاء... لم يسلم من مر الرحيل.💜

‏"لم يكن نزع الوِدّ سهلاً، لكنها المواقف التي عزَّت عليك فيها نفسك، تجبرك على نزع حتى اللحظات المتجذّرة في أعماق ذاكرتك."

"لا توجد ممحاة ,بوسعها أن تمسح ما نتفوه به ، فالنفكر ألف مرة قبل أن يندلع فتيل الكلام ."

عوضني يا الله عن كل ليلة بكيتُ بها وجعاً ولم يسمع أنيني يومها سِواك

« أقربُ ما يكون العبد من ربّه وهو ساجد »

‏- ينتابني شعور حين أتأمل كيف لو كان هذا السجود في ثلث الليل الآخر؟ وقت النزول الإلهي إلى سماء الدنيا ؟ كيف لا يكون للسجود مزية مختلفة و شعور مختلف وجبر مختلف، حين يستشعر أحدنا أنه ليس بينه وبين الله إلا سماء الدنيـا فقط .. يا الله!

‏من أكثر الأشياء التي تريحني وتجعلني أنام مطمئنة وأصحى مطمئنة: يقيني التام أن الأمر كلّه بيد الله، وأنه يدبّر الأمر في أحسن صورة، استشعاري لاسم الله " القادر " قادر أن يُغيّر كل ما في الكون في لحظة، قادر أن يُصلح كل ما تعانيه في غمضة عين ، قادر أن يُبدّل حالك في لحظة لم تتوقعها!