و حِينما يَتَملكُ الحُزن من قُلوبنا ...
غالبًا ما نَذهب إِلى مَن يُحبُنا
، و ليس مَن نُحب
... مَن نَكون على يَقين أنَ لنا لَديه مَكانًا
و مَكانةٌ لا يُنافِسُنا فيهم أحد

-------

â™، لن أغضب بعد اليوم ، لن أثور ، لن توقفني بعد اليوم تفاهات الآخرين ، لن يؤلمني غياب ، و لن أضع سعادتي رهنَ انتظار اليوم ... أيقنتُ أنً الحياة نعيشها مرة واحدة ، و ليست بحاجة للمناهدة و المشاحنات ��

â™، عِش و كأنك في الدنيا ضيفٌ خفيف ... إذا زُرت خففت ، و إذا عاشرت تركت ذكري طيبة ، و إذا إختلفت لا تجعل يوماً بينك و بين الآخرين غير الإحترام ... و دائماً تعلًم أنْ تلتمس الأعذار لمنْ تحب ، حتي يظلَ بينك و بينهم باباً من المودة لايُغلقْ أبداً ✋

--------

لا نحتاجُ سِوى الرأفة بِبعضنا البعض
... الرأفةُ في الحديث ، في الفِعل ، في التمسُّك ،
و حتى في التخّلي

لا تحرص على اكتشاف الآخرين أكثر من اللازم ..
. الأفضل أن تكتفي بالخير الذي يظهرونه في وجهك دائمًا
، و اترك الخفايا لرب العبّاد .
... لأنك ستصادف في حياتك الكثيرين ممن منحتهم الثقة ،
أو خصصت لهم مكانًا في قلبك ،
أو وهبتهم قلبك كله ، لكنهم غادروا ،
لأنهم اعتادوا على التعايش مع الأقنعة ،
و الوجه الحقيقي لم يكن ليرضيهم ...
لا تحزنوا ف هم لا يستحقونكم

-------

هناك أفعال تأسر القلوب ، و أقوال تجذب العقول..
.! و أُناس تميزوا في كلاهما : رقياً ، و أخلاقاً
، و طيباً ... رٌب كلمة تأسر بها قلب محب ، و تضمد جرح مكروب ،
و تسعد بها حزين ، و تشرح قلب صاحبها ،
و تهبه السعادة لإدخاله السرور في قلوب الغير ..
. هي كلمة : لا تحرموا ظ²نفسكم و الآخرين منها ..
. مجرد كلمة بسيطه ظ³لا ظ²نها مؤثرة


-------

--------

إن أردت أن تسعد ... فلا تقف عند كل محطة
، و لا تجعل من كل موقف معركة
، و لا تدقق على من حولك ، و لا تنبش ما غُطّي ،
و لا تفتح ما أُقفل ، و لا تداهم النوايا
، و لا تحرص على معرفة كل التفاصيل ..
.. خذ من الناس ما ظهر لك منهم من خير ،
و لا تنبش باحثاً عن عيب .
.. دع الخلق للخالق ، و دع الحياة تسير