منتديات مسك الغلا | al2la.com - كيف اتمالك نفسي انصحوني ..

- - كيف اتمالك نفسي انصحوني .. (https://www.al2la.com/vb/t104338.html)

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم هاشمي (المشاركة 2449753)

هذا اسمه الزودياك بالتعبير الدارجي النرويجي

نعبر عليه عندما ينقلب وجه الانسان من ابتسامة عريضة الى غضب عارم ومن غضب الى صلح ومن انسان يضحك لانسان معبس

سريع الغضب سريع الرضا

احسنها بطيء الغضب سريع الرضا .
====

المشاكل لا بد منها والصلح لا بد منه

معليهش تحمليه ويتحملك انتم سنة ونصف مازلتما تحتاجان لبعضكما

===

المشاكل ملح الحياة اذا زودتيها مشاكل فانتي تبالغين في الملح ويضر زوجك لازم ملح لازم يكون باعتدال

والعكس صحيح هو ايضا ممكن ما يتحمل ويدير اشكال فاعطيه فرصة يرجع اليك

===

دربي نفسك على الحوار اكثر من المشاكل على المشاركة في برنامج او مسلسل او ترفيه

بالاشتراك معاه واستشيريه وانزلي اليه حتى يحسك انك قريبة في الوقت وقريبة في وقت الحزم والشدة

وقت الرضا نضحك و نسولف و كل شي طبيعي

و وقت المشكله انا اطلب منه النقاش و الكلام
ما يرضى يسمع و لا يرضى يتكلم و هذي هي سبب من أسباب التوتر عندي

:3343:

ينطبق عليكم المثل اللي يقول ( من الحب ماقتل )

الصراحه انتي رائعه وزوجك أروع

إنتي رائعه لأنك على قدر عالي من الوعي بأن تفاقم المشاكل أنتي سببها

وزوجك أروع لأنه على قدر عالي في الصبر والتحمل للمشاكل

وهذا دليل بأن لديكم إستطاعه في حل مشكلتكم بكل سهوله ولكن لازلتم تجهلون الطريق الصحيح

لذلك ابدأي أو بادري أنتي بنفسك في حل مشاكلكم بالتحكم بأعصابك في حال حدثت مشكله بينكم ، لأنه لو بادر هو بحل المشكلة سيكون الطلاق هو الحل الأمثل له .

نصيحتي إذا حدثت بينك وبين زوجك مشكله مهما كان نوعها أن تغلقي على نفسك داخل غرفه بعيداً عنه كنوع من التهدئه ، لأن هذا الإغلاق على نفسك يعتبر أهم جزئيه في حل المشكله سريعاً .

مرحبا
ربي يسعدكم يااارب
شوفي خيتووو

تخيلي وحطي سنيورات بمخك مواقف وانتي تتعاملين
فيها بهدوء بعدين تتغمسين الشخصية
وربي يسعدكم
باي

أهلا بالأخت مروة عبدالله,

أولا مبروك الحمل.

أعتقد أنه مشكلتك ممكن أن ينظر لها من 3 زوايا:

أولا:

اقتباس:

الحمل مأثر علي و على اعصابي

الحمل اللذي أثر على هرموناتك و جعلك حساسة بسرعة تبكي و تتعصبي.
بالإضافة إلى أن الحمل خوفكم أنت و زوجك لأنه مسؤولية جديدة و هذا خلق ضغط على أعصابكم.
و بدأ كل واحد فيكم ينتظر للثاني غلطة لكي يفرغ توتره على الثاني.
هل تعلمين أن الجنين يأخذ توتر و قلق أمه و هو في بطنها ، و يولد بهذا القلق و يظهر عنده عندما يصبح طفل.
تجدين الطفل عصبي. لهذا اهدئي وً قومي بتمارين التنفس هذه:
خوذي شهيق 5 ثواني و 5 ثواني زفير و كرريها إلى أن تحسي براحة.

ثانيا:

اقتباس:

وقت المشكله انا اطلب منه النقاش و الكلام
ما يرضى يسمع و لا يرضى يتكلم و هذي هي سبب من أسباب التوتر عندي

يوجد مشكل على صعيد التواصل بينكم .

ثالثا:

اقتباس:

ابالغ جدا برده فعلي و اعصب و اجرح بالكلام
اطلب الطلاق بوقت عصبيه
اتصل عليه كل شوي
ابالغ بالعصبيه و بعدين ابالغ بالصلح

أعتقد أن شخصيتك شخصية حدِّية تتسم بعدم القدرة على ضبط المشاعر.

تبالغين بردة فعلك عند التعصيب و كذلك عند الصلح.
أعتقد أنه من داخلك تعيشين إحساس الخوف المزمن من أن يتركك زوجك و تفقذيه،
لذلك تكرري اتصالك به لتطمئني أنه لا زال يحبك و لن يتركك.
كذلك حين تعصبين و تطلبين الطلاق فأنتِ تريدين أن تختبرين حبه لك.

أظن أنت من النوع اللذي يحتاج أن يتطمن و يتأكد باستمرار أن من يحبهم بصدق يحبوه كذلك و لن يتخلوا عنه.
و في حالتك هذه أنتِ محتاجة أن تتأكدي باستمرا أن زوجك يحبك و لن يتخلى عنك مهما حصل.
و مما يزيد الطين بلة أنه لا يتكلم حين حصول مشكلة على حد قولك.
في داخلك خوف عميق من التخلي .
أعتقد و أظن أنك عشتي تجربة التخلي و عدم الإستقرار في طفولتك و هذا أثر عليك و جعلك الآن تعيشين الخوف و التوتر عندما تحسين أن زوجك ابتعد . لاإراديا تطفو تجربة التخلي في الطفولة بمشاعرها فتقلقين و تتوترين و تبدئين فالإتصال بزوجك لتأكدين أنه لن يتخلى عنك مهما حصل. أنتِ محتاجة للإحساس بالأمان و باستمرار. حين تحسين بخطر البعد ترتبكين و تفقدين السيطرة على مشاعرك.

أنا لا أؤكد هذا بل مجرد احتمال لمسته من كلامك. فأنا أحاول أن أجد معك سبب تصرفاتك مع زوجك.
و إذا كلامي غلط أخبريني بذلك.

اقتباس:

كيف اتصرف

بالنسبة لهذه الأيام حاولي تهدئي و ركزي على تمارين التنفس .
فكري في صحة جنينك.
توقفي عن ملاحقة زوجك لأنه الآن مشغول بمرض والده .

بعد ذلك اختاري توقيت معين لما تكونوا هادئين و أخبريه أن الحمل لخبط مشاعرك و أن هذا طبيعي .

أخبريه عن مشكلتك في ضبط مشاعرك. و أنه لاشعوريا تتصرفين بهذا الأسلوب. أخبريه أن لا يستفز خوفك و قلقك اللذين يؤديان للتصرف هكذا. أن لا يحطك في مواقف تستفز حالتك هذه . أنك محتاجة أنه يتكلم معك . إذا أخذ هذا بعين الإعتبار و طبقه ستقل لحظات الشعور بالضياع عندك.

أخبريه إذا رآك في مثل هذه الحالة أن يصبر و يتفهم ما يجري معك و أنك محتاجة منه حضن و كلام يطمنك و يقول لك بأنه يحبك و لن يتخلى عنك.

ما تحتاجينه في مثل هذه اللحظات هو شيء بسيط جدا :

أن يحاول زوجك تهدئتك بلمسك و حضنك،
أن يُظهر لك عطفه و حنانه,
و أن يخبرك أنه يحبك,
و يطمئنك أنه لن يتخلى عنك مهما حصل.

لن يستغرق الأمر منه عشر دقائق و ستهدئين.

أخبريه بهذا التمرين.

عادة هذه الطريقة تنجح في تهدئة من لديهم شخصية حدية.

حتى مع الطفل اتجاه أحد والديه و خصوصا مع من يحسسه بعدم الأمان،

حين يحضنه و يقول له أحبك و أنه لن يتخلى عنه. فالطفل يهدأ.

موفقة

تعلمي ان تسيطري على الغضب, كوني قليل الكلام و لا تتكلمي الا بالشي الجميل

أختي الكريمة.. إرجعي لسورة النور وسورة النساء من كتاب الله، واقرئي حقوق الزوجين بكتاب منهاج المسلم من تأليف الشيخ/ أبو بكر الجزائري رحمه الله لتعرفي ما لك وما عليك، وستجدين جميع الإجابات الغائبة عنك دون الحاجة لسؤال العامة من الناس، لأن استفسارك إختصاص شرعي وليس إجتماعي، فكل ما يتعلق بالأسرة هو من إختصاص الشرع.

تقبلي تحياتي ،،،