04-09-20, 12:56 AM | #1 | ||||||||||||
!حفظه الله ورعاه!
|
يُمّــه..
أمّي الحبيبة.. غربة، غربة روح أو غربة قلب وعقل.. أو لعلّها غربة كاملة في مساحة الجسد، تلك التي أشعر بها حينما أنظر من حولي باحثاً عنكِ، عن رائحة الطِيبَة التي فقدتها على مهلٍ بإصبع واحد من أصابع حظي الرديء الكثيرة. أفتقدُ والله كلمة " يُمّة" .. أفتقدك يا حبيبتي. "يُمّة" إبنك قد كَبُر، أصبح بحجم باب، بحجم "حيط"، بحجم وجع، ولكني يا "يُمّه" ما زلت ذلك الطفل الذي يبحث عنك، ما زلتُ أحتاجك، وما زالت روحي تحترق لفقدانك.. "يُمّة" ما أوصيكي على ابوي، "يُمّه" لحظة أن كبرت، كاد أصبع الحظ أن يرسلني إليكما، لكنه كان قاسياً أيضاً هذه المره، كان قاسياً جدا يا يمه، اجتثّ كل شيء فيّ وأبقاني جسداً لا حول له ولا قوة.. سلمي لي عليه، سلمي لي على أبي بشدة يا "يُمّه". "يُمّة" يا "يُمّه" يا "يُمّه" صغرت بدونك كل أمنياتي، بدونك لا طعم ولا لون ولا رائحة لهذه الدنيا.. الدنيا عرجاء بدونك يا "يُمّه".. الدنيا عرجاء. حكيم. | ||||||||||||
|
04-09-20, 01:25 AM | #2 | |||||||||||||
ضجهَ أفكارّ ؛
| . . . . حتى ولو كبرناَ 100 عامَ سَ نضل نحتاج لامهاتنـا ، جميع القلوب تعوضَ جميع الاشخاص معوضينَ الا الام . . لا تعـووض ابدا ، كلمات مغلفه بالكثير من الاحزانَ ، اراح الله قلبك ، و رحم الله من رحل واسكنهمَ فسيح جنانهَ ، دام نبض قلمكَ ، ودمت متألقا تقبل مروري ، اختك / خوافي | |||||||||||||
|
04-09-20, 01:26 AM | #3 | ||||||||||
|
رحمك الله يا أماه ورحم أمهاتكم وآباءكم وجميع المسلمين | ||||||||||
|
04-09-20, 02:21 AM | #4 | |||||||||||||||
|
حكيم كاد ت ان تبكيني كلماتك اصبر اخي وادعو لها لا تنساها من الدعاء الله يرحمها ويصبرك ويجمعك بها في الفردوس الاعلى من الجنه امين تقديري لاحساسك الطاهر وكل احترامي لك | |||||||||||||||
|
04-09-20, 03:01 AM | #5 | ||||||||||||
| يمه يا اغلى الغوالي.. ذكراك باقية في قلبي .. رحمك الله يا اماه وجميع موتى المسلمين.. الله يصبرك اخي حكيم.. | ||||||||||||
|
04-09-20, 07:54 AM | #6 | |||||||||||||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حكيمنا يا رعاك الله وهنا سأضيف وأمد الله بعمرك دام تقديره عند رب العباد فهناك حكمة يا حكيمنا ،، أنت دايما تقول لنا قصص خلني اليوم أحكي لك قصة مررت بها من " بيت حكمة " هذا الزمن يا رعاك الله منذ 25 سنة اختار الله لجواره امرأة عظيمة رحلت لكن لم ينقطع ذكرها من الدنيا فقد انجبت حكيما يدعو لها فلربما ارتفعت درجات في جنان الخلد بدعائه ،،، كما إنه يعتني بزرع يأكل الطير منه ولربما البشر فهو محافظ على صدقة جارية ،،، أما علمه اسألني أنا إحدى تلميذاته وأفتخر ألسنا اشهاد الله في أرضه ؟؟؟ أنا أشهد أني استفدت من مدونة وحوار ونقاش وتوعيه لا وهو حكيم رعاه الله يقص ويحكي درر والأدهى والأمر يساير التكنولوجيا ،،، حكمة بقاء الحكماء حكمة ،،، والأكيد لست أنا فقط ،،، من استفادت من حكيم يلحظ وينقد كل ما تقع عليه عينيه ،،، أما الحنين والذكرى والشوق ما قصتهم ؟؟؟ | |||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||