مطر
مطر
مطر
وتحته ألهو كطفله لاتبالي
أشعر وكأنني ذات السبعة أعوام
التي كانت تفتح فاها لترتوي من تلك القطرات
ظمأي لازال منذ ذيك اللحظات
فهل سأرتوي؟

اللهم صلِ وسلم علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه وسلم

إنها تمطر الآن
تمطر في اللحظه نفسهاالتي أحبك أكثر فيها
حتي السماء تقف إلي جانبك

في غيابك
أنت الحاضر
وفي حضورك
أنت الكون كله

كم سعيت بجهد ل لملمة بعثرتك لي
كنت أبحث عن بقايا إتزاني بين لحظات إنشغالي عنك
مارست البعد عمداً لأكسب بعض القوه والوقت
ولكن ماهي إلا نظره واحده منك…….
وها أنا أضيع مجدداً في هدوء عينك

كم الساعه الآن؟
أعني كم الساعه الآن عندك
حيث تتآمر علينا خطوط الطول وخطوط العرض
وكل شيء يباعد بيننا …كيف لنهاري أن يلامس ليلك
وأي تقويم عشقي يمكنه جمع لهفتنا؟