على المرء أن يلمّ شتاتَه بنفسه ويقف.. لا الحياة ترحم ولا السقوط خيار.

‏فوق ما تتخيل أتمنى قُربك.

عندما تشعر بالضيق والضجر

وانواع البلاياء والرزيا

فهذا ليس دليل على ان الله يحبك

انما ذليل على انك تسير في طريق خاطي

فعدل ذلك المسير

يخطي من يظن ان المصائب رفعه للدرجات

الصحيح ان الصبر على المصائب
هو سبب رفعه الدرجات

وليس المصيبه في حد ذاتها

قال الله تعالى (وبشر الصابرين الذين إذا اصابتهم مصيبه قالو إنا لله وإنا اليه راجعون اولئك عليهم صلوات من ربهم و اولئك هم المهتدون )

لذلك في المره القادمه وحين تصاب

بانواع البلاياء والرزايا على اي نحو تكون

ابحث عن السبب و قم بمعالجته

وفي اثناء ذلك كن صايراً محتسباً حتى

يشملك وعد الله وبشر الصابرين .

‏"عليك بإستخدام منهج التطنيش لأن الحياة قصيرة لاتحتمل التدقيق، فإذا دققت فأحسن الله عزائك في صحتك و نومك وإستقرار نفسك وهدوء بالك.

لا أتورع عن العطاء حتى وإن لم استبقي لي شيئًا،
لا أُمرر اللحظة دون أن أتذوق مرارتها أو عذوبتها،
لا أستأمن الهدوء ولا أرتاح للصخب،
لا أميل إلى البكاء لأشرح آلامي،
إنما أتفادها عبر الصمت والإشاحة،
لا يؤلمني شيء بعينه لكنني أتعامل مع الأشياء
كلها بحذر وكأنها جميعها مخلوقة بحواف حادة.

اليوم فقط
قررت ان اغرد خارج سراب