(إلا تنصروه فقد نصره الله)
تكفّل الله بنصرة نبيه، ولكنه حذّر الناس من تَرْك نصرته حتى لا يُعاقب الأمة الخاذلة ويبدلها بآخرين ينصرون .


النبي صل الله عليه وسلم ليس بحاجة إلى أن يدافع عنه أحد ولكن كل أحد بحاجة إلى أن يدافع عنه حتى يثبت إيمانه به

دل الحديث على أن من خذل مسلمًا خذله الله
فكيف بمن خذل نبيه صل الله عليه وسلم حينما تنهتك حرمته وهو قادر على نصرته؟!


من تعظيم النبي صل الله عليه وسلم اتباعه ونشر رسالته وهديه والانتصار عند انتقاصه بإقامة الحد إن كان مسلمًا ونقض العهد إن كان معاهدًا


د. عبد العزيز الطريفي

‏﴿وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا﴾
‏لم يتطرق لنوع خطابهم لأنَّه غير ذي أهمية،
‏لكنه حثك على تجاهله كيفما كان ،
وتلك صفة عباد الرحمن....
‏

‏ ( إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ ۖ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ )
‏وما بعد طرق الأبواب إﻻ فتحها ..
‏وما بعد الإستغاثة إﻻ الإجابة ..
‏وما بعد الإنتظار إﻻ كل ما يشرح البال !