أسيرة حرف

رائعة الفكر والمحاورة من الطراز الفريد

مرور جدا يسعدني ويشرفني كما هو دوم وقرت عينج بقدوم الوسن كما قرت عيني تماما


و
5 راعين المكان

نورتوني جميعا


وفطور شهي بإذن الله

ألقاكم على سعادة

،،،

صباح الخير

وسلام على من اتبع الهدى


ومن بعد

،،،

نشوف نحن والوسن

قبل ما أدخل في نقاش مع الوسن بس

أحب أشكر عدة أطراف أظهرت النقاش الأسري للنور
،،،

بس قبل خلوني أمسك بتلابيب الموضوع من الأول
،،،

موضوع الحياة الأسرية بدأت الاهتمام بها من خلال كذا دراسة ميدانية طُبقت على مجتمعي القطري
بين مواطنين ومقيمين من خلال ظاهر الطلاق

،،،

في البداية هناك دراسات شتى على مواقعنا الإلكترونية نلاقي فيها عدد من الدول ،،،
انطلقت من خلالها من كأدبيات ودراسات سابقة،،،

ثم
اتيت لمجتمعي

فيه كتابات عديدة

ومن أروع المتناولين لمجتمعنا القطري
الدكتورة الرائعة
غانم بنت جبر الكواري ربي يعطيها الصحة وتعتبر مصدر غير مستهان به ونموذج علمي مشرف حقيقة وكثيرا ما تناولت مجتمعنا القطري بالدراسات ،،،

الدكتورة كلثم قدمت دراسات عدة لكن من بينها الطلاق على فكرة هي دكتورة بعلم الاجتماع

قديرة ومن اوائل القائمين على هذا القسم في جامعة قطر ربي يعطيها الصحة والعافية ،،،

كانت مرجعية رائعة لي في انطلاقي نحو الدراسات الميدانية

وأيضا
عندنا مركز قطر للإحصاء اللي بالفعل تنفتح نفسك وأنت رايح عندهم ذوق وخصوصية ويزودونك بأحدث الإحصاءات بنفس اليوم ويستقبلونك بمكتب مخصص ونظام ودقة وجمال فضيع فقط ورقة تشهد إنك تقوم بدراسة ويقولون لك آمر تدلل

،،،

ومن بعدهم فيه دراسة للدكتور الكويتي خلف المشعان عن المجتمع القطري

،،،

من هني كنت أبحث عن الجديد لهذه الأدبيات فعززتها بالتجربة الماليزية

وعندنا
مركز الاستشارات الأسرية اللي يتخذ خطوات عملية تجاه المقبلين على الطلاق كمحاولة أخيرة للإحتواء
،،،

فتلك الدراسات جاءت حصيلة علم مقدم لك وعلم موفر لك بمجهود بسيط

فمن لا يقر بذلك الشكر لا يستحق الذكر
ودراساتي لولا الله ثم هم ما كانت لتبصر النور
،،،

وهنا

في البداية

كانت الجميلة
ملكة الذوق
تاتي
شرارة انطلاقتي في التعبير عن تلك الدراسات بموضوع وضعته ولها الفضل بعد الله في أخراج جزء من المكنونات
،،،

بعدين

جاء دور دكتورنا الفيلسوف اللي حاضر معانا فأهلا به فأخرج جزء من تلك المكنونات على شكل خبرات ،،،


وبعدين جاءت مناقشاتي مع المحاكمة وأخص بالذكر شعرائنا
الشاعر النجم اللي أيضا معانا
أعد النجوم

وشاعرتنا شموخ طويق النايفة

فكنت اسئلهم وأرى ما رأيهم فكانت تتعزز عندي أمور وينعكس
،،،
إلى أن جاء طرح سؤال الأستاذ رايق عن الجمود وهنا كان مصدر ورافد رائع للإنهمار في المناقشة

،،،
لتأخذ محاورها شاعرتنا النايفة وتناقشها في مدونتها ،،،

وكل كل الشكر لأسيرة حرف اللي مرت وشهدت لتلك المناقشة أسيرة جدا اعتز برأيها لأني أعرف ثقافتها الواسعة ونقاشها العميق فأن تشهد لي أوووه ذي وسام أعتز به
،،،

ومن ثم إيفا عقلية لا يُستهان بها ويا حظ هير آدم بها والله شخصية ذويقة وذات ذائقة ويكفيك أن تمر بها كذا مرة لتؤكد لك بكل مرة ذاك المعنى

,,,

وعطر الندى
وأعتقد الكل يعرف مدى حبي للنقاش معاها أنا أشوفها المهدي وغارودي معا صرت قايلتها كم مرة ولن أمل ولن أكل وصراحة تعتبر من اللي يدفعوني للنقاش الإيجابي دفع
،،،

وتأتي الوسن لتسأل والوسن أديبتنا اللي كتاباتها ترسخ وما هي بعصا موسى واللهي أعتقد لو الوسن تذكر كتاباتها ستعلم ما عصا موسى لكن عودة الوسن بنفسها غيث منهمر على قلبي فكيف بسؤال منها ،،، الوسن ما طلبت إلا الهين لكن لو طلبت ما يفوق الأمر الهين لذللته حتى يهون لأنها تعرف شكثر هي غالية على قلبي فالغالي يستحق أن يرخص والصعب يستحق أن يهون ،،، لبحثت وتقصيت حتى أجيب وسأكون بقمة السعادة أما السؤال الجاي فالإجابة ستكون وجهة نظر
،،،،


هذه قصة دراساتي الأسرية بين واقعي وهنا

،،،

يستحقون الامتنان أبطال قصتي