03-24-21, 11:19 AM | #223 | ||||||||||||
|
وان كَان كيدها عظيم ، فَ رقة قلبها اعظَم
| ||||||||||||
|
03-24-21, 11:27 PM | #224 | ||||||||||||
لمع الفنار /
| | ||||||||||||
|
03-25-21, 10:00 AM | #225 | |||||||||
|
الصداقة والمحبة الحقيقية.. ليست تلك التي تُرافقنا في كل اللحظات.. ولا تمنحنا شيئاً.. بل تلك التي تُرافقنا ولو لحظات.. لكنها تمنح القلب كل النبض.. كل السعادة.. وكل الدفء ..! | |||||||||
|
03-25-21, 06:25 PM | #226 | |||||||||||
غيّمُ السّلام.
|
ولدتٌ بعد ثلاث سنوات كأول طفلة مع توأمي، أسمتني أُمي غيّم وشقيقتي المُتوفاة غيّث، لأننا جئناها في أشدّ أيام الشِتاء برودة، توفت شقيقتي في ساعتِها الأولى، تركتني. كانت تضمّني أُمي بحنان -حسب رواية والدي- وهي تُردد كلمات قصيدةٍ تُحبها: "إنتظرتُكِ، لم أقُل إنّي مللت، ولم أُفكّر في إعتذارك، قُلت تكفيني التحيّة، بل سيكفيني عُبورك مثل غيّم الشِتاء في حُلمي وإنتظرتُك، وإنتظرتُك" ثُم تُضيف: "وجاءت حَبيبتي، طفلتي الأولى!" وتبكي. أصبحت تلك الأبيات أُغنيتي المُفضلة، لحّنتها أُمي وجعلتها تهويدة النوم الخاصةً بي إلى أن بلغت الرابعة من العُمر، الحبيبة لم تتخيل أبدًا أنني بعد 20 عامًا فقط من ذلك اليوم سأجلس على سريرها المهجور وأرثيها بإكمال القصيدة: "انتبهَ المكان إلى غيابكِ، وإنتظرتُكِ، لم أقُل إنّي مللت، ولم أُفكّر في إعتذارك، وإنتظرتُك، وإنتظرتُك وإنتظرتُك" وأبكي. إن كنتُ غيّمًا، فقد فقدتُ سمائي. | |||||||||||
|
03-26-21, 01:07 AM | #227 | ||||||||||||
كَائن حساسّ جِـدّا
|
من الأشياء المريحة بالدنيا أن الرزق والنصيب والتوفيق كله من الله سبحانه، كلام الناس كله في كِفَّة، وتدابير الربُّ في كفَّةٍ أخرى لا يُعيقها عائق. | ||||||||||||
|
03-26-21, 01:07 AM | #228 | |||||||||||||||
طفله الورد
|
احيانا تموت علي شفاهنا الكلمات ليخرس فينا شعورا كان صاخبا | |||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||