|
:: تنويه :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-15-20, 05:19 AM | #7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ⓑⓛⓐ©ⓚ ©ⓐⓣ
|
كذاك المحب الذي تجعدت ملامح حبيبته وملأت تقاسيم وجهها التجاعيد ولكنها لازال يرآها أجمل من للعين يزين.. هذا ماأتحدث عنه.. عز ستبقى الجمال رغم تشويه الحياة لها ... أدرك أنها أخذت منا الكثير ولكنها أيضاً قد أعطتنا الكثير.. الإنتماء والاحتواء.. السكن والمأوى رغم أنه قد سلب من الكثير.. وذاك الفراق هو إبتلاء و ما علينا إلا الصبر الشديد.. عز سيعود كل شيء هي مسأله وقت لا غير.. ممتنه لنورك.. رغم كرهي لعبارات الأسف.. إلا أنني أسفةً لفتح تلك الجراح.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
11-15-20, 11:11 AM | #8 | |||||||||||||
|
نعم عزيزتي رووز صنعاء هي الام والاب والاااخ والسند والملجى والاحتواء هي قطعه من روحي بل هي روحي ومعشوقتي هي هو اي وملاذي الذي سببت لي الجروح العميقه لاكنها لازالت حبيبتي صنعاء | |||||||||||||
|
11-15-20, 11:56 AM | #9 | ||||||||||
|
قال أحدهم : سمعت أعرابيا يقول : ( إذا أردت أن تعرف الرجل فانظر كيف تحننه إلى أوطانه وتشوقه إلى إخوانه وبكاؤه على ما مضى من زمانه ) وقيل ثلاث خصال في ثلاث أصناف من الحيوان : الإبل تحن إلى أوطانها وإن كان عهدها بها بعيدا والطير إلى وكره وإن كان موضعه مجدبا والإنسان إلى وطنه وإن كان غيره أكثر نفعا ولما أشتاق النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكة محل مولده ومنشئه أنزل الله تعالى عليه قوله ( إن الذي فرض عليك القرآن لرادّك إلى معاد) إلى مكة وفي الأثر قدم أُصيل الغفاري على رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة قبل أن يضرب الحجاب فقالت له عائشة كيف تركت مكة ؟ قال : أخضرت جنباتها وابيضت بطحاؤها وأغدق أذخرها وانتشر سلمها فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ( حسبك يا أصيل لا تحزني ) وفي رواية ( وبها يا أصيل تدع القلوب تقر) اللهم اعد اليمن سعيدا رغيدا آمنا ..~ | ||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||