تقريبا من 10سنوات
تم نشر بحوث علميه
عن عمر الحقيقي للأنسان

على حسب ما اذكر
ان العلماء عملوا تصنيف
للعمر الكائن البشري
وكان محتواه
ان
عمر العقل بيختلف عن عمر القلب
وعمر اليد بتختلف عن عمر القدم
وعمر الكبد بيختلف عن عمر البنكرياس
وعمر خليه بتختلف عن عمر خليه آخرى

وان الحيويه الجسديه
تكون اصغر عمرا بكثير
من عمر فيزيائيه الجسد

يعني اذا الواحد عمره 70سنه
فقلبه يكون عمره 25سنه

هذا الكلام سليم وجميل
ومنطقي على حسب مقارنه
النشاط الحيوي
في
الاستهلاك الحيوي

ومنذ الصباح افكر
لماذا لا
يتحكم العمر الحيوي في العمر الفيزيائي

لما يموت الانسان
وهو في 70 او 80 او 100 سنه

حيويا
يبقى القلب شغال بعد موته
ساعتين
والدماغ يعمل بعد الموت
كم شهر
لأن فيه خلايا عصبيه
والخلايا العصبيه لا تتجدد

واليد والقدم والاذن والعين
يتم حفظها في مبردات
وقد يتبرعوا فيها لأناس لديهم
مشكله في هذه الاعضاء

نصل الى الروح
حينما تذهب الروح لربها
هي حيويه
والأرواح لا تموت
حتى بعدما يأخذ الله أمانته
في الحياه

فالروح مسؤوله عن حياه الشخص
وليست مسؤوله عن العمر


يعني نقدر نقول
ان الانسان ليس له علاقه
في مراحل العمر
فالعمر هو حاله اعتيادية
ليست مسؤوله عن اي عطب ما
في جسد الانسان

ولو سافر شخص ما لكوكب المشتري
وهو في عمر 70سنه
وهو يتواصل مع شخص
على كوكب الأرض كذلك بنفس عمره
يعني 70سنه

ويمر 30سنه

وعاد الذي في المشتري
على كوكب الارض

فأن عمره يكون 75سنه
والذي على كوكب الأرض يصبح
عمره 100سنه

نصل لمعادله

ان من المفترض
ان الحيويه العمريه
هي التي تكون معيار العمر الزمني لشخص

يعني الي عمره 70سنه على كوكب الأرض
هذا عمر وهمي
وعمره الأساسي 25سنه

يعني الي يموتون في عمر الشيخوخه
هذا استشعار فقط أو شعار
وهو في الاساس
مات بعمر 25سنه

نافذةٌ شحيحة الكلام،
لم تكُن مضاءةٌ تمامًا من الضوء،
لم يكفي لأُقبّلك ألف سنة من الهواء،
وما يسر أن نتقاسم الشهيق،
أومن الأصابع ما يلزمُ لأن نُغلق
نافذةً واحدةً آخرَ العُمر ونستريح!.
لم أجدني مرة واحدة أمام هذه النافذة،
لم تُعلّقني السماء هكذا عبثًا،
بين آناء بيتٍ أو طراف بيت،
كنتُ أحثُّ ألخُطى إليّ،
حين تقاسمت لحمينا نافذة،
تداولتنا بين خيط عتمةٍ وضوء.
لم تكُن الأرضُ قبل ذلك بهذا الضيق،
ولم أكُن غريبةً مثلما كنت،
والجدارُ يدقُ صدري بقبضته،
والطريق تنسربُ من بين قدمي كالغيمةِ الخاسرة.

وقف وحط المى تسوية بي حد
خفبي من الله مالقيناة يكفي