لطالما تُبعثر الحياة ومشاكلها حياتي،
لتجعلني عاجِزة،
لا أستطيع وصف ما أراه أو ما يجري لي،
جالسة مُتكتفة الأيادي،
أُفضل العُزلة عن هذا العالم مُبتعدة عمّا فيه،
وأحيانًا ألبس قِناع اللامُبالاة،
لِتكون العبارة المُترددة بِداخلي :
"لما لا أستطيع العيش بِراحة مثل هذا وذاك؟."
جاهِلةً عن أن هذا الشخص أيضًا يتألم،
رُبما ليس بِمثل ما حصل لي،
ولكن بِطريقة أُخرى، ولرُبما أكثر إيلامًا.
أرى أن بعض الرسامين يُجسدون حياتي عَبر لوحاتهم،
منها من يعجب البعض بِألوانها المُفعمة بالحياة،
ومنها من لا ينظر إليها بِسبب كآبتها،
ويجهل البعض عن معناها العميّق.
دائمًا ما يُجسد الرسم داخلي بِطريقةٍ ما،
طريقة لن يفهمها إلا نادرًا.

قلم لم يغطى فجف ولم يعد صالح للاستعمال .

" لما عقر سليمان بن داود عليهم السلام الخيل التي شغلته عن صلاة العصر ، حتى غابت الشمس : سخر الله له الريح يسير على متنها حيث أراد .
هذ اقل العوض لمن ترك شي لله
واعظم العوض الأنس بالله ومحبته وطمأنينة القلب به وقوته ونشاطه وفرحه ورضاه عن ربه تعالى

التغيير
يريك اشياء
لم تكن تراها قبل للحظات
هو مثل لمسه حرف
على الاله كاتبه
في شعور الصفحه أتراه

التعلق في الاشياء
لا تعطي قيمه
الا ماضيه
قد ترهق مشاعرك الصابره

حرر افكارك
وشعورك
وان عشت قصه حبا
لا تتكرر

فأنت كذلك اذا استمريت
لن تتكرر