صبآحكم رضاً من رب العباد

رمضان بدأ يلوح بالمغيب
اللهم تجاوز عن تقصيرنا
وأغفر لنا زلّاتنا
واكتبنا من عتقائك من النار

اللهم آمين

من أكثر العبارات الدّارجه الآن بالسعوديه تحديداً
عباره أطلقها أحد نشطاء السناب

" لاتقتل المتعه يامسلم "
وكأنها أصبحت شعاراً للجميع
بل ومطلباً من الجميع

هل تعلمون أن هناك حديثا شريفاً يجسد تلك المقوله
بشكل شمولي أكثر وأعمق

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه) رواه الترمذي. ..

دعو الخلق للخالق
اللي يضحك بصوت عالي ادعو له ربي يزيدة انبساط

اللي يصرف على نفسه من حلاله ويحب الزين ادعو له ربي يزيده من خيره

لاتكون مجهر مسلط على تصرفات الناس

لست مكلف بضبط الكون على هواك ومبتغاك

ونكرر

لاتقتل المتعه يامسلم

السلام عليكم

تقبل الله منكم الصيام والقيام
وجعلنا وإياكم من عتقائه من النار

هي وقفه ..

أو فلتكن حسره حان زفيرها



يشهدُ اللهُ أنكم شهداءُ..
يشهدُ الأنبياءُ والأولياءُ..
أنكم مُتّمُ كي تعزّ كِلْمة ربّي...
في ربوع أعزها الإسراءُ..
انتحرتم؟! نحن الذين انتحرنا
بحياةٍ.. أمواتها الأحياءُ..
أيها القومُ! نحنُ مُتنا..
فهيّا.. نستمعْ ما يقول فينا الرِثاءُ
قد عجزنا... حتى شكا العجزُ منّا
وبكينا.. حتى ازدرانا البكاءُ..
وركعنا.. حتى اشمأز ركوعٌ..
ورجونا.. حتى استغاث الرجاءُ
وشكونا إلى طواغيتِ بيتٍ..
أبيضٍ.. ملءُ قلبهِ الظلماءُ..
ولثمنا حذاء شارون..
حتى.. صاح مهلاً! قطعتموني! الحِذاءُ
أيّها القوم! نحن مُتنا..
ولكنْ أنِفت أن تَضمّنا الغَبْراءُ
قل "لآيات" يا عروس العوالي
كل حسن لمقلتيك الفداء
حين يخصى الفحول.. صفوة قومي
تتصدى للمجرم الحسناء
تلثم الموت وهي تضحك بِشرًا
ومن الموت يهرب الزعماء
فتحت بابها الجنان وحيت..
وتلقتك فاطم الزهراء
قل لمن دبج الفتاوى: رويدا
رب فتوى تضج منها السماءُ
حين يدعو الجهاد... يصمت حبر
ويراع.. والكتب.. والفقهاءُ
حين يدعو الجهاد.. لا استفتاءُ
الفتاوى، يوم الجهاد، الدماءُ


غازي القصيبي

عهداً


‏والقدس قضيتي ان مت او كنت حيّا
‏عهداً علي أقضيه وأرويه بالروح والدمِ


،،

السلام عليكم آل مسك الكرام
إسم إسم ،ومعرف معرف
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال


وكل عام وأنتم إلى الله أقرب
وكل عام وأمانيّكم محققه

أقبل العيد فاجعلو أفراحكم جسوره
زاحمو الذكريات الأليمه بالبهجة والأنس
إفرحو وانشرو الفرح على محيّا أهليكم
تلك سنة نبيكم عليه أفضل الصلاة والسلام