إن كان من حق حد يزعل علينا
فهو
الريد كاربت

اللي كان يجب أن يحل مع مرور
السمو


ومن مثل السمو يليق بها مرور
الريد كاربت
رمادية الحرف تشعل ضياء دوم في جنبات قلبي

أنا ذي البنت بكبرها تلامس قلبي
فما بالنا شهادتها
واللهي
أنتِ المذهلة والمدهشة ياللي تربعتي بوسط القلب

أكتبيني يا شيخة بحرف رمادي
كسماء تعلن عن هطول
وأنتِ هطول
ما أعتقد
يا
السمو
تخفى عليج مشاعري
لكن
قبل أن أطوي الرد
أني أحبكِ في الله

وقبل أن أطوي الرد

هذه الفتاة تملك تصور فلسفي ليس بالعادي
اسأل من جرب التمعن في حرفها
رغم
أن مرورك بحرفها
كفيل أن يخبرك إنك أمام ثقل فكري
فما بالك لو تمعنت وأمعنت النظر

وأتصور ستكوني ثنائي أيضا
وراح أنبهر صدقيني
قست على ما سبق
عندي
تاريخ معكِ كفيل أن يُقاس عليه
رغم إن حبج ماله قياس


لو أقول الرد من قبل السمو بكبره
يثير بي الفخر
أنا افتخر إنكِ هنا

يا لبى الطلة وراعيتها
من الدوحة إلى بحر جدة
على
شاطي نصف القمر
ما يقدر يكون القمر كله
و
السمو موجودة
حبيبة قلبي

حارت العقول بين السائل والمَسؤول ...
صعب أن تُقدم على المجهول ...
ولكن الدكتورة دوما تصول وتجول ...
وفي كل سؤال وجدت أنني مذهول ...
كيف لا والدكتورة تعي وتُدرك ما تقول ...
وعن فهم ما يدور كلا عن فِهمه مسؤول


سؤال عميق وإجابة مُفصَّلة بالتدقيق ...
الفيلسوف والدكتورة هنا لآ مجال إلا أن يُقال إدخل وشوف ...


تشرفت بالقراءة وتشرفت بقراءة التعليقات التي سبقتني بالحضور والجمال وتشرفت أنني حضرت مجلس الأدب والعلم

تحية طيبة

عاشق الحرية