انا صوتت لموضوع
أنت لا تعاني وحدك.. فنحن إلى جانبك
https://www.al2la.com/vb/t128018.html

شعرت وكأن الموضوع يخاطبني اسلوب الكاتب سلس ورائع
وصابني تردد عند التصويت بينه وبين مواضيع اخرى
ثم رسيت عليه
مبروك للجميع
افلامكم التي كتبتم بها تلك المواضيع احتفظوا بها فهي ذكرى للابداع والتمييز

الى مساحة قلم ( مسودة موضوع)

قبل ما احكي وسعوا للاستاذ خيال
عفوا انت ما بتحب كلمة استاذ
وسعوا للباشا خيال
اقعد يا رجل انت وابنك عشان نبدا بالموضوع .....

بتعرفوا يا اخوان لله على العباد منن وارزاق لا تحصى
ومن أعظم نعم الله على العبد
أن يجعل له اصحاب وأحباب
يشاركونه أفراحه وأحزانه
يشاركونه اللهفة للقاء وحزن الفراق
ونعمة الصداقة لا يعرفها الا
من لامست قلوبهم الشفافية
ولامست الصدق والوفاء
وافضل الاصدقاء أوفاهم للآخر
واكثرهم تفقد له

-يا استاذ قصدي يا باشا خيال خلي ابنك يقعد عجقني بالمكيف الي لابسه خلينا نكمل الكلام
بتعرفوا شو معنى عجقني ما علينا نرجع للموضوع -

واليوم إن كنت سأتحدث عن الصداقة
فأنا اتحدث عن اخ وصديق اتحدث عن
مساحة قلم
ولا تستغربوا من حديثي عن
رجل يعرف معنى الصداقة
فالصديق يظهر في المواقف
الصديق الذي لا يعاملك بالمثل
إنما الذي يعاملك بالافضل والاحسن أخلاقا
انا لا انسى استقباله لي في بداية تسجيلي
في المنتدى ولا انسى عرضه المساعدة لي
مساحة قلم لم أشعر به سوى قلب وأحاسيس ومشاعر
لا ادري ما الذي جعلني اتحدث عنه
سوى القلوب التي ابتعدت في المكان
واقتربت بالتفكير والهموم والسرور
وكنت أظن بأن صداقة النت صداقة وهم
فاتضح بأنها لا تقل شأنا عن صداقة الواقع
ولا يعرف قيمة الاصدقاء الا الاصدقاء

-يا باشا اقعد عشان نكمل الموضوع باذن الله الي قصة معك اصبر وأمسك ابنك -

الى مساحة قلم اقول
تشرفت بمعرفتك والتحدث معك وتواجدك في المنتدى مما زاده قيمة وجمال
حياك الله اخي

طبعا هذه كلمات على الماشي وبدها شويت رواقة عشان نزبط المقال أو الموضوع

قال أبو خالد: لمًَّّا ماتت امرأة شيخنا أبي ربيعه الفقيه، ذهبتُ مع جماعة من الناس فشهدنا أمرها؛ فلمَّا فرغوا من دفنها وسُوِّيَ عليها،

قام على قبرها وقال، يرحمكِ الله يا فلانة! الآن قد شُفيتِ أنتِ ومرضتُ أنا، وعُوفيتِ وابتُليتُ، وتركتِنِي ذاكراً وذهبتِ ناسية...

قال أبو خالد: ثم استدمَعَ الشيخ، فأخذتُ بيده ورجعنا إلى داره فدخلنا وما فيها أحد؛

فنظر أبي ربيعة يمنة ويسره، وقلَّب عينيه ها هنا وها هنا، وحوقل واسترجع،

ثم قال: الآن ماتت الدار أيضًا يا أبا خالد!

إن البناء كأنما يحيا بروح المرأة التي تتحرك في داخله!

��الرافعي/ وحي القلم ��

اجمل المدونات هي تلك التي تختصر الكلمات
ومع الأسف هذا الذي لا اتقنه

احيانا نحن لا نحتاج سوى شيء من الاهتمام

بصراحة إلى الآن عندي غلبة وصعوبة في كتابة التقييم
ما يعطيني الكيبورد عند الكتابة وعند كتابتي لازم اكتب
في المفكرة اولا وانسخ ثم لصق في التقييم
وما بعرف بوصل التقييم او لا