لاتبالي بالنتائج لاتبالي

دام جرحي من يدينك لاتبالي

دامني رضي حبيبي وش يهمك

ماشكيت اول اجي واشكيك تالي

أحول اذكرك واذكرني وحنا جميع
لكنك اكبر من الذكرة... ولا تاسعك

ذكراة تطري بعض الاوقات وابكي
اموت واحياء الف موتة بذكراة

تاقف بوسط الحلق ما اقدر احكي
عبرات تخنقني اذا قلت ابنساة

إِقرَأ سَلامي عَلى مَن لا أُسَمّيهِ

وَمَن بِروحي مِنَ الأَسواءِ أَفديهِ

وَمَن أُعَرِّضُ عَنهُ حينَ أَذكُرُهُ

فَإِن ذَكَرتُ سِواهُ كُنتُ أَعنيهِ

أَشِر بِذِكرِيَ في ضِمنِ الحَديثِ لَهُ

إِنَّ الإِشارَةَ في مَعنايَ تَكفيهِ

وَاِسأَلهُ إِن كانَ يُرضيهِ ضَنى جَسَدي

فَحَبَّذا كُلَّ شَيءٍ كانَ يُرضيهِ

فَلَيتَ عَينَ حَبيبي في البُعادِ تَرى

حالي وَما بِيَ مِن ضُرٍّ أُقاسيهِ

هَل كُنتُ مِن قَومِ موسى في مَحَبَّتِهِ

حَتّى أَطالَ عَذابي مِنهُ بِالتيهِ

أَحبَبتُ كُلَّ سَمِيٍّ في الأَنامِ لَهُ

وَكُلَّ مَن فيهِ مَعنىً مِن مَعانيهِ

يَغيبُ عَنّي وَأَفكاري تُمَثِّلُهُ

حَتّى يُخَيَّلَ لي أَنّي أُناجيهِ

لا ضَيمَ يَخشاهُ قَلبي وَالحَبيبُ بِهِ

فَإِنَّ ساكِنَ ذاكَ البَيتِ يَحميهِ

مَن مِثلُ قَلبي أَو مَن مِثلُ ساكِنِهِ

اللَهُ يَحفَظُ قَلبي وَالَّذي فيهِ

والله مدري ويش اقول
بوجودكم ضاع الحكي

فداك من عداك !
وقلبي ، والبشر ، واشيائك
عشَـااني لا تفدّاني
انا اللي براحتي افداكقلب بنفسجي