ً
ً

كان ياما كان
في سالف العصر والاوان
واحد عنده الف معرف
معرف جاد
ومعرف خبل
ومعرف رومنسي
ومعرف معزز
ومعرف يحش
ومعرف يمدح
ومعرف عنده مشاكل
ومعرف حلال للمشاكل
ومعرف طقطوقي
ومعرف مايعرف وش دوره هههههههه
ومعرف في طور الانشاء

جد فيه ناس كذا
بالبنط العريض " مرضى "
والمشكله عايشين الجو
وعلى بالهم محدن عارفهم
لا وواثقين من انفسهم هههههه
وابرد من وجيههم ماشفت
ويشوفون اللي يسوون متعه وفله
وطناخه وذكاء وضحك على الهطوف

مو مشكله يكتبون باللي يبون
بس ليه التناقض والانفصام .!!
وش يحسون فيه ..؟

مثل هالاوادم اتوقع عندهم
تناقضات بحياتهم الواقعيه
ويمكن يعانون من انكسارات
او خذلان او تعرضوا في حياتهم
لصدمات نفسيه حولتهم الى اشباح
والى اصحاب اقنعه ووجوه متلونه ..


ِ

ً
ً

مقتبس قرأته هنا وأعجبت به يقول :

" أذكياء الروح قلة
لهذا لا يغادرون الذاكرة
الإنسان قد ينسى من أحبوه
لكن لن ينسى من فهموه "


ِ

^

^

يمكن فيه اتفاق مسبق بين المحامية والزوج
او يمكن من خلال مراجعات المحكمة
اعجبت الست المحامية بالزوج
بس خيانه في خيانه في خيانه
صديقتك وتوقفين معاها ثمن تخربين كل شي
وتتزوجين اللي خعلته ههههههههههههه

النسوان صراحه مالهن امان
ِ

ً
ً

" يحكى ان إمبراطور في اليابان
كان يقوم بإلقاء قطعة نقدية
قبل كل حرب يخوضها
فإن جاءت "صورة" يقول للجنود :
سننتصر
وإن جاءت "كتابة" يقول لهم :
سوف نُهزم

والملفت في الأمر أن هذا الرجل
لم يكن حظه يوماً كتابة
بل كانت دوماً القطعة تأتي على الصورة
وكان الجنود يقاتلون بحماس حتى ينتصروا

مرت السنوات وهو يحقق الانتصار تلو الأخر
حتى تقدم به العمر
فجاءت لحظاته الأخيرة وهو يحتضر

فدخل عليه ابنه الذي سيكون إمبراطوراً من بعده
وقال له :
يا أبي، أريد منك تلك القطعة النقدية
لأواصل وأحقق الانتصارات

فأخرج الإمبراطور القطعة من جيبه
فأعطاه إياها فنظر الابن الوجه الأول فكان صورة
وعندما قلبه تعرض لصدمة كبيرة
فقد كان الوجه الأخر صورة أيضا!..
وقال لوالده :
أنت خدعت الناس طوال هذه السنوات!..
ماذا أقول لهم الآن!.. أبي البطل مخادع؟!..
فرد الإمبراطور قائلا :
لم أخدع أحدا.. هذه هي الحياة
عندما تخوض معركة يكون لك خياران :
الخيار الأول : الانتصار،
والخيار الثاني : الانتصــار!..
الهزيمة تتحقق اذا فكرت بها
والنصر يتحقق اذا وثقت به!

العبره :
لا نتغلب على هموم الحياة بالحظ
ولكن بالثقـة بالله ثم ارادة النفـس

وكما يقول أحد الحكماء :
"ما تخاف منه قد يحدث لك
إذا ما داومت في التفكير فيه
فكر دائما فيما "يسعدك"..
وابتعد دائما عما "يقلقك"



ِ