وما يدريك؛ لعلّك تلح وتلح وتُطيل الوقوف في بابه، ثم ينظر الله إلى قلبك فيجده راضيًا، صبورًا، ممتلئ باليقين به.. فيعطيك أكثر مما ظننت ويؤتيك سؤلك ويُقال لك في لحظة ضعف "فَبشّرناه"

صوتك الذي تظن أنه لن يتجاوز سقف غرفتك يتجاوز سبع سماوات ، وما كان ربك نسياً.

لا أحد يعرف الكثير عن الآخرين، لذلك أفضل ما يمكنه فعله هو افتراض أنهم مثله.

ما خـلّا الايام حلوة غير .. معرفتك
‏معك .. اتحمّل مللها .. و اتحمّلها.