من مدونة " مُذكرات"

مثلك و متعلقة فيها كثير ، والسوشال ميديا تفاعلي معها ضعيف
أخواتي يقولون مات عصر المنتديات!

لازلنا صامدون

4 مايو
22 رمضان

.
.

لا تعامل الله بالقلق ، عامله باليقين ليعاملك بالمعجزات .

6 مايو
24 رمضان

.
.

كانت عندي مقابلة قبل أمس الصباح أون لاين والبرنامج معلق من جهاز الطرف الثاني
قلنا ما يهم دام في دفعة ثالثة أمس ، فتحت البرنامج على نفس الموعد 10 الصباح وانتظرت الى 1 الظهر !

أكلم البنت ما ترد ، رجعت كملت نوم
وصحيت فتحت الجوال لقيت رسالة منها أدخل على الرابط 2 الظهر !

اللازم عليها أنها تخبرني بموعد المقابلة عشان ما انتظر عبث، الله يسامحها


معكم إنسانة عانت كثير من دوام الشفتات

ثمة أشياء أخرى
تمنح لنفسي معنى
بيان واضح ، لا يشتتني

10 مايو
28 رمضان

.
.

في شعور أمقته وأكرهه وأبغضه
شعور يخليني أنفر من كل شيء
يقلب نفسيتي وحاولت أتقبله ، ما قدرت
ومتفائلة بأنه ما راح يتكرر ولا ينعاد السيناريو
ادري انكم مافهمتم شعوري غامض وغير مفهوم
لكن فعليًا يرهقني وأرجوا الله يزيحه مني

،

بالمناسبة إرتحت كثير بالمنتدى ، وخاصة المدونة
أكتب فيها بإريحية ، وايضًا النظام القديم مثل ماهو

وبس والله ، سلامتكم

11 مايو
29 رمضان
.
.

مو رياء ، والله على ما أقوله شهيد
علاقتي مع القرآن كانت سطحية للأمانة، اقرأ يومين وأهجره عشرات الأيام !
مع أنني حريصة على قراءة الأذكار بدأت فيها من 2010 وللآن الحمد لله ، حافظتها عن ظهر قلب.

لكن القرآن !
رمضان هالسنة قررت أختمه وأمشي على الورد
فعليًا حسيت بشعور دافئ ، آمن
أتحمس حتى اقرأه وأتمعن في آياته
سبحان الله ، عصبيتي تحولت لهدوء
فعليًا ما صرت أعصب على أتفه شيء،
وسعيدة بالحال هذا ، القرب من الله " حياة وراحة "

وللعلم أنا قارئة نهمة ، والشعور يختلف تمامًا بين قراءة كتاب الله وكتاب آخر ..

نصيحة ، لا تهجروا القرآن
القرآن رفيق عظيم ، ملاذ آمن.