رحله برفقه حرف الواو...تجديد
 

تجديد

وانا الابيض اذا غيرى تلون

وأراكَ فتحلو لدي الحياة،
ويملأ نفسي صَباح الأمل،
وتنمو بِصدري وردٌ عذاب،
وتحنو على قلبي المُشتعل!.

وقِّفتني لفتة الغـضَّ الهنـوف
شِفت في عينه علامات الهـوى

وماهي هالليله وبس
وانت متغير علي….

وادي حالي معاك هموت عشان انساك
حاولت ياما اقول لقلبي كفايه يستناك

وردتك نسيت عبيرى

.
.










و أعيش انعكاس العاطفة ..

ً
ً

وقالت أنت حلم
قلت وأنت ِ الواقع

ِِ

وقبلتُ عيناكَ ثلاث وثلاثين قُبلة،
بِعيناي.

وكلهم نايمين

ومالي غيرك
مالك الا انا حبايب
يكرهك نصفي ونصفي فيك دايب

‏لا عِتابَ لمن يُكرِّرُ فعلاً يعلمُ أنّه يؤذيك

وأمامي أنت،
يكادُ الماء يُسكرني.

وانت منت انسان اكثر

ليّتك غريبَ وليتنِي ماعرفتِك

وهان طعن السيف ولا طعن الكلام

والشوق شب النار بين الحنايا .. !

وين القمر وش فية
نصف الشهر غاب

وذكرتني بهالقصه
ابي انشدك عن ضي القمر وشلون نوره ؟
مثل السمك من دون البحر وشلون عايش

ويبقى التفاؤل مرهون بالغد

•

وعطرك .. هو حديث الريح ..

•

وسالوني الناس

ومثل هذه الجروح التي تُصيب قلبي،
رُبما لن تلتئِم أبدًا،
لكن لا يُمكنني بِبساطة الجلوس
والتحديق في جِراحي إلى الأبد.

وش لي بليل طويل وسيده غايب

وما حدثَ كان صغيرًا بالنسبة إليك،
لكنه كان كافيًا لمعرفة ما تكنّه لي.

وليتــك تحلــو والحيـــاه مريـــرة
وليتــك ترضــى والآنــام غضـــابٌ !!

فل حجاج القدر ودحق
يوما سفير ويوم معوقه
ما بين كيف اليمين
واربع دقات جاه الحظ متجهه
هذا حال الكوكب يا ابو الغدرى
مرة ابيض القضاضه
ومرة عكة


اللهام اللحظة


محاولة تناظر شعري
مع اخونا الشاعر البديع
حطاب الغدرى

وتبقي لي…….

وكأني نسيت التاريخ
واتيت صدفة .

وياخوفي تنسي حبي

ً
ً

" ومن شفتك تناظرني
تغير كل ما فيني
لا عاد اكثر تحيرني
ترا ما فيني يكفيني "


ِ

‏إنتٓ لست احتياطياً فمن لا يقدر قيمتك اعتزلهُ

وأُريد أن أُعمِر هذا الحُب،
لكنه يُهدّمني!.

صح البوح يالعراب قاف كايف والمعاني بديعة
شق البحر مايغرق الا العق
الاشرعة للريح محتلة
شلع بجو الشعر ثم حلق
حول على جول القطى كله
ثم خل راع الولع يشعق
ثوبه ويبرى راعي العلة
خاطرة وليدة اللحظة &

فرفح الغرنوج بموجه الاعمق
وفوق همات السد صروحه
يبني اصياف الشعور الممتد
والعليل المعتد
يكاون ثوب ملبوسه
يا غادي المعاني
صب من صبا الخواطر
كاس المتنبي
واحطب الحداثه في نار فيا


الهام اللحظات

يسعد قلبك
يا الجن الشعري حطاب الغدرى
انا من زمان تركت التناظر الشعري
واتجهت للغه العربية الفصحى

تعرف في المدينة
الواحد ينحسر خياله ههههه

احاول استرجع ذاكرتي
في خطوة بحرية
وأثر صهيل البيداء

وروحي تحبه

وإن كنتُ حزينةً أسعدني،
وإن كنتُ جليدًا فأذبني!.

وان كنت طبيبي
ساعدني كى أشفي منك