الأستاذ الكبير
عبدالله همام

مرورك أستاذي الفاضل يشرفني ويسعدني

تكلم
بالأمس أستاذنا الكبير

عن
موضوعين مهمين

الأول أثار موضوع عن العاطفة والحب
وقال مع تقدم الإنسان بالعمر يخجل عن التحدث بإبجديات "المحبة"

والله يا أستاذنا الفاضل الحب ماله عمر
ولو جينا للحقيقة الأكبر تزداد قيمة العاطفة كلما تقدمنا عمرا
لأن الشعور بصدقها يصبح أقوى
التعبير يكون أعمق وأصدق
المشاعر الجميلة مش عيب تُقال
أرى في كثير من الأحيان بالنسبه للناس اللي يشكلون قرب منا
من السئ نخفيها ونخجل من التصريح بها لأن العمر لا يتكرر واللي حولك يسعدون بتأكيد حبك لهم ،،
وتصبح تلك المشاعر جميلة قولا وفعلا ،، تظل الذكري اللي تنطبع في القلوب

عني أتوقع بعد ما عشت عالم الجمال والقصايد والاحتواء
سأكتب مجلدات بمشاعر المحبة والحب العفيف
،،
وبعد

وتكلم أستاذنا الفاضل عن والدته الفاضلة "رحمها الله"

وقوة امرأة جلدة
وكيف أن الأم مهما كبر الرجل يظل طفلها
وأنا متأكدة من ذلك
،،،
والواضح أنها كانت عظيمة وانجبت رحلا بمعنى الكلمة أستاذ محترم نقدره ونحترمه

يقولون ما مات من خلف
وصحيح أكبر
لم يمت من أنجب من يقال لهم والنعم بهم
وأنت كذلك
جعلك الابن البار لها بعد وفاتها
والاجتماع بعد عمر طويل بإذن الله في الفردوس الأعلى

كل أم عظيمة تستحق أن تُخلد

،،،

أذكر
امرأة توفى زوجها وهي صغيرة
ولها ابناء منهم بنتين

حريصة
وقاسية
شديدة شديدة والله

وتدقق على بناتها

كبروا تبارك الرحمن واليوم أشوف تربيتها روعة

حكت لي قصتها ،،
ما ألومها في قسوتها
لما تاخذ المرأة
دور الرجل والمرأة معا

لما تاخذ دور الأب والأم معا

وتخاف من أي كلمة تعيب تربيتها
ويقال لها مات الزوج وما عرفتي تحفظين الأمانة

قلت لها يوما : كنتي خير الأم والأب ،،
أديتي الأمانة ،،، وكنتي قدها
حقيقة بعض النساء قصة رائعة تحب ترويها للزمن
فخر

:قلب ازرق:

وصلنا لنهاية مشواري
بإذن الله بعد فترة بتكون المواضيع أكثر وتنوعة
أعدكم فترة فقط لا غير

،،،


السمو
فراشتنا
زهرة الرمان
+

شاعرنا سفر
صاحب الورقا

+

9 راعين المكان

أجمل ما في صباحي
أنتم

ألقاكم على سعادة

#:81:#

وما اطلع قبل ما أقول
النايفة شاعرتنا الغالية+ هنوده
=

مسك ختامي
:نبض: :نبض:

صبااح الورد

،،،