أَعُوذُ بِاللهِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.*

قال ابن تيمية:

إن الـصلاة عـلى النبي صلى الله عليه وسلم قبل الدعاء وفي وسطه وفي آخره، من أقوى الأسباب التي يُرجى بها إجابة سائر الدعاء.

(اقتضاء الصراط المستقيم ٢ / ٢٤٩)

ربى اشرح لى صدرى ويسر لى امرى
واحلل عقده من لسانى

بسـم الله الـذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم