‏يقول الرافعي رحمه الله:
"في كل إنسان تعرفه إنسان لا تعرفه!
ولذا لا تقل فلان أعرفه أكثر من نفسي،
فالنفوس مدن، وعوالم كالبحار..
بعض قيعانها لم تشرق عليها الشمسُ يوماً."

هنا

أدب النهايات ..!

‏أنا المرأة التي تؤنسها مجالسة نفسها،
في كل مرة تكبر فيني رغبة الجلوس بمفردي،
ومبادلة الهموم مع شخصي،
والتصفيق والتشجيع لذاتي،
في كل إتجاه أمضي به دومًا لا أرى إلا نفسي

لم يكن الطريق سهلاً

كنت اركض رغم سقوطي المتكرر ،،

كأنما الاحق روحي على مدار الوقت ..

‏"لم أرَ في حياتي شيء مفزع أكثر من فكرة غياب الميّت، اختفاؤه لمرّة واحدة، هروبه السريع، واستحالة عودته ..
إن العقل البشري وقدرته على الاستيعاب، تقف عاجزة* أمام هذا الغياب، لولا رحمة الله علينا،
لولا ايماننا بأنه قدر الله وعلينا الرضا به، لولا هذه الرحمة وهذا الإيمان، لَجُن عقلنا.

يعني اهم شي انك مبسوطه من حزبنا ؟؟

متأكده؟