هل أنا الأنثى الخائنه بعشقك ياأنت
التعود على الغياب باتت شيئا يتغمس شعورنا بالتبلد للحظات تخدع مشاعرنا بالعشق ،،
فلازلت انافس ذاتي بتحدي عن مشاعر تخالجني بك،
نعم اوهم عقلي بنسيانك لفترات ظننت لقلبي باني خائنه بحبك التى اتباهى به بعالمي .
فحينما ابوح بكذبه غبيه لحولي بانك لم تعد موجود بتفاصيل وذكريات انا خلقتها ورسمتها بحدود أحلامي لأجلك ،
فقد كذبة بكذبات كثيره جعلتني بحالة خطيئه وأنثى متلاعبه بمشاعر أنا همشتها بالواقع دونك ،
سيئه هي الهفوات التى مارست به بعنفوان عميق لقسوة قلبي لأجل عقل يجبرني بمقارنة الحقائق التى تحفزني بغيابك لنسيانك ،،
دون عهود ووعود قطعتها لأجلك بأن احتفظ بك بقلبي فالوشم التى رسمتها بضعلك الأعوج بذره عميقه لاتنسى
فأحلامنا تقاطعت بمنتصف جعلتني اقف حائره بالمرور أو الأنتظار لمشاعر انت أثقلته فتراكمت بفتور عميق لأنتهاء من حياتك
فالفرص التى تمد لأجلي باتت تنتهي من للحظه التى أقارن بينك وبينهم لمجرد أحساس يروادني بأن اللقاء سيكون حتما لن يطول بيننا ،،
فأنا لازلت اتبع احساس قلبي فمشاعري بحالة تملك وهاجس مريب باتت مرتبطه بك فتجلعني بحالة شفقه لغيري حينما أبتسم بامل لمستقبل معك ،،
فلاتجعلني أقطع بذرة الأمل التى يتحول لرماد رويدا رويدا لقلبي لمضى دونك ياأنت ،،
فلا اريد أكون الأنثي الخائنه بعشقك لمجرد طال الغياب ،،
فللحظات التى جمعتها أصبحت تالفه ومشوشها فتجعلني اشعر ببعض الجفاء لمشاعر أهلكتني فجعلتني بحالة ارتواء ومتعطشه لتجديد
تفاصيل لم تكتب بيننا ياانت ....