هكذا، كشفت حرب غزة الأخيرة مجدداً عن مكامن الضعف في إسرائيل
التناقضات والتوترات الداخلية في عمق المجتمع اليهودي الحيرة من مستقبل مجهول، والقلق الناتج من سلبية الرأي العام الاسرائيلي وقلة ثقة الذات بالشرعية الأخلاقية للسياسة الإسرائيلية الحالية، وهو القلق الذي لا يخففه اعتقاد الناس بأنهم أصحاب الحق في العيش في «أرض الميعاد» هذه التي يظنونها «وطنهم التاريخي» أيضاً. وهكذا، استطاعت غزة مجدداً، ببؤسها وشقائها ودمويتها، «تعكير مزاج العدو وراحته، لأنها كابوسه، لأنها برتقال ملغوم، وأطفال بلا طفولة، وشيوخ بلا شيخوخة، ونساء بلا رغبات» على حد قول الشاعر محمود درويش.

يقولون ابائنا ونسمعا بكثره مع كبار السن
باااانت البينه والدين دين الله


ويقول الشاعر النبطي المعروف حميدان الشويعر

من يامن الرقطاء على الساق نادم
ومن يامن الضد القديم يهااان

عدوك لو خلاك يومٍ مهااابه
فهو مسرجٍ للمولمات حصان

هاهي امريكاء الشيطان تحضر بخيلائها واستكبارها
وحضور المدمره (ايزنهور) لقتل الضعفاء والمساكين
المسلمين
ولم تعلم بانها باذن الله نهايتها
اللهم عليك بهم ارنا فيهم مايسرنا عاجلا غير اجل

‏يا الله...
لَسْنَا نَشُكُّ بالفَرَجِ أبداً....
نحن فقط نرقبُه من أيِّ اتجاهٍ سيأتي...
سبحانكَ فإنه لا يُخلَفُ وعدُكَ، ولا يُهزمُ جندُك....

اللهم اهزم امريكا واسرائيل وارنا فيهم مايسرنا عاجلا غير اجل
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين...

مايصدق الاخبار ويكذبها الا الواقع وما يحدث على ارض الميدان والجبهه الحقيقيه لم يعد هناك حرب بالوكاله
حرب غزه كشفت الفريقين وقسمت العالم الى قسمين قسم يقاتل بقيادة اسرائيل وهم جنود إبليس الطاغوت
وقسم يقاتل بقيادة العزيرز الحكيم رب العرش العظيم ويختبر فيه الصالحون ولك حرية الاختيار لم يعد هناك لون رمادي سقطت أقنعة الذين يعملون في الخفاء مع اليهود

قال تعالى

﴿ مَّا كَانَ ٱللَّهُ لِيَذَرَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ عَلَىٰ مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ ٱلۡخَبِيثَ مِنَ ٱلطَّيِّبِۗ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُطۡلِعَكُمۡ عَلَى ٱلۡغَيۡبِ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يَجۡتَبِي مِن رُّسُلِهِۦ مَن يَشَآءُۖ فَـَٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۚ وَإِن تُؤۡمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمۡ أَجۡرٌ عَظِيمٞ ﴾ [ آل عمران: 179]

قال تعالى:
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ۚ فَإِنِ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (39)

عندما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من مكه الي المدينه
وبعد بنا المسجد النبوي
واخى بين المهاجرين والانصار وكذلك الاوس والخزرج
وبذلك ضرب بني اسرائيل بضربه قويه سياسيا
ومن ثم قام بارسال السرايا قبل غزوة بدر لنأديب العرب كافه حتى صار للاسلام هيبه بالقوه وليس بالضعف ومن ثم قاتل في غزوة بدر وهو في الجيش القليل ونصره الله
ومن ثم طرد بني اسرائيل من يثرب لانهم كان يثيرون الفتن بين الاوس والخزرج

ومن ثم انتشر الاسلام بشكل صحيح من مدرسة النبوه بعد تأديب بني اسرائيل والمنافقين وغيرهم
ولم يخضع ويطبع مع الصهاينه

فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52)
سورة المائده

نعم يقولن لانستطيع ويسارعون في مصادقة اعداء الله
ويكونون مع اعداء الله والتماس الاعذار ليعلم ذلك القوم انه سيأني اليوم الين يندمون على ذلك

بووورك فيكم ولكم احبتنا في ارض الشرف والعز في الجبهه الحقيقيه في قتال اعداء الله قتلة الانبياء قتلة البشر صناع الشر في كل مكان
نسال الله العلي القدير أن لا نكون مع الخوالف الذين تخلفو عنكم ونشهد العزيز الحكيم اننا معكم شرف الامه