عزائي الوحيد في كل ما يحدث، أنني أستطيع أن آوي إلى الله في كل لحظات ضعفي و انكساري دون استئذان، دون أن أشعر بثقل نفسي، أو أخاف من تلعثم لساني وعدم قدرتي على وصف ما بداخلي كما هو، عزائي الوحيد أنه عليمٌ بكل الخفايا، وأنه وحده القادر على أن يلملم شتاتي من جديد

النايفة &عطاء دائم
جزاكم الله خيرا علي سؤالكم وتقييمكم الرائع
مثل حضوركم

‏أرِح قلبك بالتقبُّل، وأرخِ يديك بالإفلات، وَدَع كلّ ما حولك يأخذ مجراه المُقدَّر له، فأحيانًا لا طاقة لنا إلا بالتسليم، ولا علم لنا سوى إدراك أنَّ لكلِّ شيءٍ حكمة

اقترب رمضان وانا من الفاقدين وأنت من المفقودين يا أبي ..
رحمك الله بقدر شوقي وحبي لك ..😔♥

الحب وحده لا يكفي لاستمرار العلاقة بين شخصين متحابين، وإنما لا بدّ أيضاً من عطاء المحب لمحبوبه، ومن تلبية لاحتياجاته الإنسانية منه وأهمها أن يقف إلى جانبه وبالقرب منه حين يحتاج إليه.. فالحب ليس كلاماً ومشاعر فقط.. وإنما أفعال وتصرفات وتضحيات

لم أعد أتشبث بشيء، آمنت بأن ما هو لي لن يكون لغيري، مهما كثُرت المُعرقلات، وما هو لغيري لن يكون لي، مهما عانيتُ لأفوز به.
فأصبحت أفعل ما بقُدرتي وأنتظر، أنتظر أن تأخذ الأمور مجراها، ثم أنظر في النهاية، لأعرف ما هو نصيبي من الأشياء، وأيًا كان ما نَبَت في قدَري، فقلبي سيرضى، ويطمئن.

ألم يكن ذلك قدرُك يارب؟
أنا ماثلٌ له، بكامل الحُب والرضا، واليقين بأنك لا تُضيِّعني