.،



من النعم التي لا يلتفت إليها أحد
بل ربما يستكنر البعض قولنا بأنها نعمة!

هي نعمة "الألم"

فبالألم ننضج و ننمو و نتطور
و بالألم تصغر في أعيننا أمورا كنّا نراها كبيرة
و بالألم نراها تافهة حقيرة لا تستحق،

بالألم نعرف قيمة الحياة و العمر و الوقت و الصحة و العلم،
و قيمة من يحبونا و نحبهم.

الخلاصة:
الذهب يبقى معدنا غير مغري
إلا بعدما يتعرض_ للألم _
للنار و الضرب و الصقل
ليصبح لامعا برّاقا يسر الناظرين.

و يكفي أن بالألم ترتفع درجاتنا في الجنة و تكفر سيئاتنا

قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم "ما يُصِيبُ المُسْلِمَ، مِن نَصَبٍ ولَا وصَبٍ، ولَا هَمٍّ ولَا حُزْنٍ ولَا أذًى ولَا غَمٍّ، حتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا، إلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بهَا مِن خَطَايَاهُ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري.

طابت حياتكم بالسعادة و السرور

مُزن






. ،

.،



شكرا كثيرا جمّا لكل اللطفاء الذين
كتبوا لي تقييمات لطيفة جميلة كجمال أرواحهم
تقييماتكم لها أعظم الأثر في نفسي و روحي
و اعذروني لعدم مقدرتي على التقييم من الجوال
أرجو من لديه طريقة للتقييم من الجوال
فليوضحها لي مشكورا.





. ،

.،




"الله لطيف بعباده"
قد يبتلي عبده بابتلاء صغير
ليشغله عن ابتلاء أكبر
فينشغل بهذا عن ذاك
لحكمة ندزكها أو ربما لا ندركها
و يبقى لطفه سبحانه يحف بنا من ظلمات الرحم
إلى ظلمات الآخرة مرورا بظلمة القبر
فالحمدلله أن ربي هو الله

مُزن




. ،

.،



يكرر الآية حتى تحفظها اختر الشيخ وعدد مرات التكرار...

‏https://ar.muqri.com/

انشروه لعل حافظًا للقرآن يكون عن طريقك





.،

.،



بشارة قرآنية .



‏﴿ إن مع العُسرِ يُسرًا ﴾




.،

.،



لا تفقد الأمل الجميل وإن عفا
صدأ الحديد وشاخت الأقفالُ
البحر يُفلَقُ والحجارة تنبري
نبعا ويشرق في القلوب الفألُ
ومن السحاب الجهم إزهارٌ
وفي عُقَدِ المصيبة تنبت الآمالُ

#لا_تيأسوا




.،