الانسان بالنسبة لي عبارة عن :

امتنان + رائحة حلوة ..

بكذا أنت جميل داخليا و خارجياً ..

برافووو عليك ..

لاتقول إن الليالي فرقتنا
لاتقول الظروف عيّت علينا..

الليالي يوم ودّك جمّعتنا
يوم ودّك كل شيٍ في يدينا


/////

الله الله الله
سحر البيان
شعر / حكمة / نصيحة / وزن وشعور واحساس
طررررب ..

عجيييييييب ..

أحب الضحك والابتسام كثيراً ..

لكن من نوادر ضحكي التي " قهقهت " فيها ولا أنساها مواضع منها :

في منتدى سابق أرسلت لي عضوة تقول :
تزوجني والا زوجني واحد من اخوانك ..

ضحكت من قلب والله ..
" يمكن طلبها عادي لكني ضحكت بصوت عالي بيني وبين نفسي طبعاً
لا أعلم سبب محدد لذلك لكن والله لم ولن يكن استهزاءاً
خط حمر عندي شعور الآخرين واحترامه وتفهّمه وااااااجب ..

المهم رددت عليها :
بـأني متزوج .. و مأ أنصحك تتزوجين واحد من اخواني
" يمكن هذا سبب ضحكي " ربما ..

الموقف الثاني ..

زرنا قريب لنا في مدينة أخرى وجاء وقت صلاة المغرب

ولده كان بيننا ..
جسمه صغير وراسه كبير " شعره كثيف ماشاء الله " ..
- لاعيب خلقي به بس هو شعره مكبر راسه

لون شعره ليس أسود .. ملون ..
ولابس نظارة طبية أكبر من وجهه لأن جسمه صغير ..

صلينا وكان قدامي .. صغير هو ..
لما قال الإمام " ولا الضالين "
قال: آااامين ..
مدّها وملامح وجهه وشكله .. ماقدرت أمسك نفسي ..
ضحكت حتى طحت من الضحك ..

- المشكلة :
بعد الصلاة .. كثر الناصحون " و من يعظّم شعائر الله " ..!!!

أكره من لايفهم الدين أو يدّعيه ..

ضحكي كان غصباً عني .. ورجعت للصلاة ..

المشكلة ألأكبر :
هؤلاء الناصحون بمجرد ما خلص " تسبيح"
بدأ يسبح في " هروج " تسدّ النفس السويّة ..

ماعلينا ..
أهم شي ضحكت وانبسطت ..

حنا كذا نحب الضحك .. ماشاء الله ..

خالي الله يحفظه ..
كانوا معتمرين .. وقفوا في الطريق يصلون ..
هم 3-5 أشخاص تقريبا ..

المهم الإمام .. قرأ سورة لا أذكرها اآن فيها " فتح مكة "

فرط ضحك .. يقول :
تخيلتنا رايحين نفتح مكة ..

من المواقف ..

أيام كأس العالم 94 وسعيد العويران وهدفه ..

كنت في بيت أختي .. رن تلفون البيت ..

بمجرد ما رفعت السماعة ..
كانت بنت تقول :
هذا مستشفى الولادة ابسأل عن طفل مولود اسمه سعيد العويران ..

ماقدرت أردّ جلست أضحك أضحك وهي تبي الرد وتحاول إني أتكلم
والله ماقدرت .. كملت ضحك طووولت ..

تخيلت سعيد العويران بجسمه وطوله ماشاء الله إنه طفل في" كافوله "
مدري ليش جاني هالتصوّر ..!!

قفّلت السماعة ..

والله دعيتلها على قد ماضحكتني ..

" خفة الدم لا تُعلَّم .. طبع " ..