منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree15Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-11-21, 10:15 AM   #1
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (12:56 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي اعمل قيمه لنفسك (حوار مع الذات )







اعمل قيمة لنفسي..اني احس بيها..باحتياجاتها..بمشاعرها.. اهتم بالكويس لها واخد اجراءات لعمله..اهتم احميها من المؤذي والمهين لها..اهتم احافظ عليها....اعبر عنها..عن حقيقتها...اشوف نقاط قوتها واقدره..ونقاط ضعفها واقبله واسعى لتحسينه...واخطاءها واقبلها واتعاطف معاها.
الوعي بالذات والانتباه والانصات لها
حب الذات..
الاهتمام بها والاعتناء بها
حمايتها وزيادة استقلاليتها
التعبير عنها كما هي دون تزييف
تقديرها واحترامها
قبولها والتعاطف معها والغفران لها
عدم الحكم عليها وجلدها.
تهذيبا وتعليمها الانضباط والتحكم.
هو اللي مع الوقت اللي بيحسسنا بقيمتها واهميتها...
هي دي الطريقة اللي الوالدين بيغرسوا للطفل شعوره بقيمة نفسه واهميتها وهو طفل. لحد ما آمن بها كبر بيقدمها لنفسه.
وهي دي الطريقة اللي احنا محتاجين نقدمها لنفسنا ونعاملها بها...مش محتاجين حد يقدمها لنا من برة عشان نحس بقيمتنا واهميتنا.
مفيش زرار بندوس عليه يحسسنا بقيمتنا...ولا حبة سحرية هتغيرنا...
انتظار آخر يدينا الشعور ده لحد ما نؤمن به..انتظار يطول...وربما احنا نفسنا نرفض هديته كمان.
كل دول محتاجين ممارسة يومية...ومحتاجين نلغي نقيضهم اللي جوانا..الافكار والخبرات اللي بتمنعنا نقدمهم لنفسنا (الانفصال العاطفي..كراهية الذات..انتقادها...عدم احتواءها وادارة مشاعرها..اعتماديتها...خوفها من التعبير عن نفسها والدفاع عن حدودها...جلدها..التقليل منها...الحكم عليها الخ)
عايز الناس تعاملك بجدية واهمية..عامل نفسك بجدية واهمية...
الشعور بالقيمة..شعور..ايمان..بينبع من جواك...وبيظهر في افكارك وافعالك...وممكن غرسه من تاني..بممارسة الافعال والافكار اللي بتعكسه.
ومن هنا التساول كيفيه اقامه واعطاء قيمه النفس من وجه نظرك كيف يكون


 


قديم 12-11-21, 10:36 AM   #2
ومضة

الصورة الرمزية ومضة

آخر زيارة »  12-19-22 (10:10 AM)
الهوايه »  القراءه واشغال الهاندميد

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



كثيرا ما نسجن أنفسنا في أفكار ومعتقدات عن أنفسنا، بأننا مثلا نتحلى بصفات معينة، أو أننا ضعاف الثقة في أنفسنا، أو أننا شديدو الحساسية، أو أننا فاشلين أو أنه لا مستقبل لنا، وتأتي عادة هذه الأفكار من مواقف الناس منا، ومن كلامهم عنا، وخاصة في طفولتنا، فقد يقولون عنا مثلا أن عندنا خجلا أو ترددا أو حساسية، أو ضعف الثقة في النفس، فإذا بنا نحمل هذه الأفكار والمعتقدات على أنها مسلمات غير قابلة للتغيير أو التعديل، وقد تمر سنوات قبل أن نكتشف بأننا ظلمنا أنفسنا بتقبل وحمل هذه الأفكار كل هذه السنين، والمؤسف أن الإنسان قد يعيش كل حياته، ولا يحرر نفسه من هذه الأفكار! وأحيانا تأتي كثير من هذه الأفكار نتيجة بعض الأمراض أو الصعوبات النفسية، كالاكتئاب أو القلق أو غيرهما
لابد وقبل أي شيء آخر أن نبدا بحب هذه النفس ، وأن نتقبلها كما هي، فإذا لم نتقبلها فكيف للآخرين أن يتقبلوها؟!
نمارس عملنا أو دراستنا بهمة ونشاط، ونراعي انفسنا بكل جوانبها، وخاصة نمط الحياة، من التغذية والنوم والأنشطة الرياضية
ونعطي انفسنا بعض الوقت لنبدا بتقدير انفسنا وشخصيتنا ، وبذلك سنشعر بأننا أصبحنل أكثر إيجابية مع انفسنا وشخصيتنا وحياتنا
والله تعالى يقول لنا: {ولقد كرمنا بني آدم} فنحن مكرّمون عند الله، وقد قال الله تعالى لنا هذا ليشعرنا بقيمتنا الذاتية، والتي هي رأس مال أي إنسان للتعامل الإيجابي مع هذه الحياة بكل ما فيها من تحديات ومواقف، وكما يقال "فاقد الشيء لا يعطيه" فكيف أعطي الآخرين ضرورة احترام نفسي وتقديرها إذا كنت أنا لا أقدرها حق قدرها


 

قديم 12-11-21, 12:28 PM   #3
أمَل

الصورة الرمزية أمَل

آخر زيارة »  10-16-22 (03:01 PM)
المكان »  وين يعني ببيتنا
الهوايه »  الهدوء
توجد أمور في حياة الإنسان ليست سر،
لكنها ليست من شأنك.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مرحبا فيك أخي
العلاقة مع الذات..
تقع في منطقة السهل الممتنع
ع قد مو بسيط الاأنهم قلة من يستطيعون بناء جسر ومعبر إلى أرواحهم.. في ظل ضبابية الحياة ومادياتها وتصوير أن المال هو باب التصالح الأكبر
مع النفس والمجتمع..
فقد أضاع الكثير هذا الطريق المُسمى تصالح..
القيمة الحقيقة أن نتقبل حياتنا كما هي لنبني جسور النقاء
المبنية ع الخير كـ فطرة
في نقطة تعتبر هي الامان الاوهي العلاقة مع الله يجب أن لانغفل هذا الركن الشديد..
فلا ذات مستقرة وهي لم تعتكف في محاريب الله الإلتجاء إلى الله
هو الثبات مهما تهاوت الأرواح
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى)
شكراً ولاتفيك


 

قديم 12-11-21, 02:29 PM   #4
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (12:56 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ومضة مشاهدة المشاركة
كثيرا ما نسجن أنفسنا في أفكار ومعتقدات عن أنفسنا، بأننا مثلا نتحلى بصفات معينة، أو أننا ضعاف الثقة في أنفسنا، أو أننا شديدو الحساسية، أو أننا فاشلين أو أنه لا مستقبل لنا، وتأتي عادة هذه الأفكار من مواقف الناس منا، ومن كلامهم عنا، وخاصة في طفولتنا، فقد يقولون عنا مثلا أن عندنا خجلا أو ترددا أو حساسية، أو ضعف الثقة في النفس، فإذا بنا نحمل هذه الأفكار والمعتقدات على أنها مسلمات غير قابلة للتغيير أو التعديل، وقد تمر سنوات قبل أن نكتشف بأننا ظلمنا أنفسنا بتقبل وحمل هذه الأفكار كل هذه السنين، والمؤسف أن الإنسان قد يعيش كل حياته، ولا يحرر نفسه من هذه الأفكار! وأحيانا تأتي كثير من هذه الأفكار نتيجة بعض الأمراض أو الصعوبات النفسية، كالاكتئاب أو القلق أو غيرهما
لابد وقبل أي شيء آخر أن نبدا بحب هذه النفس ، وأن نتقبلها كما هي، فإذا لم نتقبلها فكيف للآخرين أن يتقبلوها؟!
نمارس عملنا أو دراستنا بهمة ونشاط، ونراعي انفسنا بكل جوانبها، وخاصة نمط الحياة، من التغذية والنوم والأنشطة الرياضية
ونعطي انفسنا بعض الوقت لنبدا بتقدير انفسنا وشخصيتنا ، وبذلك سنشعر بأننا أصبحنل أكثر إيجابية مع انفسنا وشخصيتنا وحياتنا
والله تعالى يقول لنا: {ولقد كرمنا بني آدم} فنحن مكرّمون عند الله، وقد قال الله تعالى لنا هذا ليشعرنا بقيمتنا الذاتية، والتي هي رأس مال أي إنسان للتعامل الإيجابي مع هذه الحياة بكل ما فيها من تحديات ومواقف، وكما يقال "فاقد الشيء لا يعطيه" فكيف أعطي الآخرين ضرورة احترام نفسي وتقديرها إذا كنت أنا لا أقدرها حق قدرها

فقد وفيتى فيما قلتى لذا لايسعنا سوء الشكر ع مرورك الراقى


 
ومضة likes this.


قديم 12-11-21, 02:31 PM   #5
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (12:56 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمَل مشاهدة المشاركة
مرحبا فيك أخي
العلاقة مع الذات..
تقع في منطقة السهل الممتنع
ع قد مو بسيط الاأنهم قلة من يستطيعون بناء جسر ومعبر إلى أرواحهم.. في ظل ضبابية الحياة ومادياتها وتصوير أن المال هو باب التصالح الأكبر
مع النفس والمجتمع..
فقد أضاع الكثير هذا الطريق المُسمى تصالح..
القيمة الحقيقة أن نتقبل حياتنا كما هي لنبني جسور النقاء
المبنية ع الخير كـ فطرة
في نقطة تعتبر هي الامان الاوهي العلاقة مع الله يجب أن لانغفل هذا الركن الشديد..
فلا ذات مستقرة وهي لم تعتكف في محاريب الله الإلتجاء إلى الله
هو الثبات مهما تهاوت الأرواح
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى)
شكراً ولاتفيك

ومن اصدق من الله قيلا فقد كانت الخاتمه خير دليل
سلمتى لمرورك الراقى لتواجدك المثمر دائما


 


قديم 12-12-21, 07:01 AM   #6
غَيث

الصورة الرمزية غَيث

آخر زيارة »  08-25-22 (07:47 PM)
المكان »  في أرض الله

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



التمست القوة و الاكتفاء النفسي في شيئين
* القرب من الله
* محاولة إصلاح النفس وتطهيرها
من الضعف و الوهن و الخوف من غير الله
والحسد و البغض و الكرهه كلها تتعب القلب و الروح


 
الفيلسوف likes this.


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 12:58 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا