الفرق بين الإختلاط الحلال و الحرام فضفضة الأحد محمد الغليظ. ضوابط التحدث بين الجنسيين: (عند الحاجة) و (بقدر الحاجة) ضوابط الإختلاط : عند الحاجة ، بقدر الحاجة ، غض البصر ، عدم الخضوع بالقول ، عدم الخلوة ، عدم التلامس مع أمن الفتنة |
كتاب لأنك الله الصمد °أمواج احاطك بالإحتياجات لتحيط نفسك بأسمائه وصفاته ، وهذا معنى الصمدية. في كل (لحظات حياتك) أنت بحاجة إليه ، فإن لم ترجع إليه اختيارًا (رجعت إليه اضطرار) . °الكواكب امرأة يخلو بها (فاجر) في إحدى الخلوات فيرادوها عن نفسها ، ولكنها تأبى فيقول حاثًا لها : لا يرانا إلا الكواكب ، فترد بشموخ : فأين مكوكبها ؟ أين الله ؟؟ إنه قلب ( صامد )إلى الله ، يراقبه ، (متيقن) أنه عليم خبير سميع بصير محيط ... ضع يمين قلبك ما شئت ويساره ما شئت ، ولكن أمامه لا تضع إلا مرضاة الله ، إلا مراقبة الله ، إلا محبة الله . °فرغ قلبك من غيره فرق قلبك من غيره ثم ادعه بأي اسم يجيبك ... اجعل في قلبك الله ، ثم قل أي شي من مرضاته سيكون إلهّي المسحة ، ربّانّي الصبغة .... كل عارض يعرض إنما هو رسالة تقول لك : لديك رب فالتجئ إليه ... المرض رسالة لتذّل له .. الفقر برقيّة لتسجد له .. والضعف مكالمة تقول لك استجلب القوّة من القويّ .. احفظه في نفسك و جوارحك وخطراتك ، سيكون أمامك بحفظه ومعيّته ونصرته . °خطوات اصنع منبّها وعلّقه في أعلى قلبك دقاته تقول : ماذا يريد الله ؟ ماذا يريد الله ؟ ماذا يريد الله ؟ اصمد إليه في كل حين ، وإذا ما أستيقظت في نصف الليل فتذكّره، (خيالاتك سوداء) إذا لم تتذكره ، (عقلك خراب) دون أن يمّر اسمه على (خطراتك) ، أحلامك (مستنقعات) فإذا جاء ذكر الحي الذي لا يموت عليها صارت (أنهارا و أشجارا وعصافير شادية). °شموخ الصمود لله يحولك إلى (عظيم) ، لا يُبالي بمُلّاك الأرض .. (الدنيا تخصص لا يقبل عليه الصامدون لله ...) قال أمير لابن تيمية ، سمعنا أنك تريد ملكنا يا ابن تيمية فرفع ابن تيمية رأسه بشموخ وقال : (والله إن ملكك لا يساوي عندي فلسين ! ) °حقيقة لا عبور لأي رغبة إلا من طريق (الله) ، لا وجود لأي حاجة إلا في ساحة (الله) ، لا إمكانية لحدوث شي إلا (بالله) ، فإنه وحده الذي لا حول في الوجود ولا قوة إلا به . لا يمكن لخلية أن تتحرك ولا لذرة أن تكون ولا لقطرة أن تتبخر ولا لورقة شجر أن تسقط إلا بحوله و قوته ! لا يستطيع العالم كله ان يمسك (بسوء) (لم يرده الله) ، ولا يستطيع العالم كله ان (يدفع عنك سوء)(قدره الله) . إذن فاجعل وجهك إليه ، وألجئ ظهرك إليه ، وفوض أمرك إليه ... فهو الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد .... |
الساعة الآن 08:24 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا