منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree89Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-28-21, 07:26 PM   #1
أمَل

الصورة الرمزية أمَل

آخر زيارة »  10-16-22 (03:01 PM)
المكان »  وين يعني ببيتنا
الهوايه »  الهدوء
توجد أمور في حياة الإنسان ليست سر،
لكنها ليست من شأنك.

 الأوسمة و جوائز

ابتسامه هل الحب ضرورة؟



مرحبا يـ رفاق
في ظل سهولة التواصل بين البشر
في عصر مواقع التواصل وإتاحة الحصول على العاطفة من أقرب معرف..!
نعم أنها المشاعر وهذا ماجعل القلوب تهيم على غير دليل،
والأسرة تتهاوى تحت وطأة الرغبات..
أباء مشغولين بمرهقاتهم المتأخرة
وأمهات يبحثن عن الإهتمام ولو بـ الغلط
عاد الأبناء حدث ولاحرج..
لماذا أصبحت العواطف ضرورية؟
الاستجداء العاطفي هل هو حق أم ترف في العلاقات..؟

لماذا اصبحنا لانعيش إلا بحب وغرام وهل لدراما دور في ذلك..؟
اين العقل والمنطق والدين من كل هذه الفوضى...!


...
كشمش نزلنا الموضوع


 


رد مع اقتباس
قديم 12-28-21, 07:32 PM   #2
العـ(احمد)ـالمي

الصورة الرمزية العـ(احمد)ـالمي
العـ(احمد)ـالمي

آخر زيارة »  05-02-24 (04:34 PM)
المكان »  في قلب احبابي
الهوايه »  الرياضة بشكل عام
الدنيا ضياع فاجعلها للآخرة متاع
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



هل الحب ضرورة؟
هذا السؤال لو كان ضرورة لما رأينا علاقات مستمره
لان الحب شعور يدخل القلب بدون استئذان بناء على
شعور يلامس الوجدان الداخلي للشخص
وليس كل انسان يستطيع ان يحب برغبته


 


رد مع اقتباس
قديم 12-28-21, 10:08 PM   #3
غَيث

الصورة الرمزية غَيث

آخر زيارة »  08-25-22 (07:47 PM)
المكان »  في أرض الله

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ابن باز

في "الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي" يُبين أن العشق والحبَّ فيه تفصيل، فلا يُذم كله، ولا يُحمد كله، بل فيه تفصيل وينقسم إلى محمودٍ ومذمومٍ، وطيبٍ وخبيثٍ، فأعظم الحبِّ وأكمله وأوجبه حبّ الله جلَّ وعلا؛ لأنه المنعم المحسن الذي أنعم عليك وأحسن إليك وإلى آبائك وأسلافك، وهداك للإسلام، وأرسل إليك الرسل، وأنزل الكتب، وأسدى لك النعم، وهو غني عنك ، فأعظم الحب حبه، فيجب الحب له وحده، وأن يكون له كمال الحبِّ وكمال الذل؛ لأنه المنعم الحقيقي، ولأنه الملك الكريم، ولأنه المحسن العظيم الذي أحسن إليك وإلى آبائك، ووفقك للخير، وهداك للإسلام، وأعدَّ لك الجنة، فالواجب حبه أكمل حبٍّ، فلا أحد يستحق الحبَّ على الكمال سواه سبحانه، ومَن سواه إنما يُحَبُّ إذا كان تبعًا لمحبَّته: كمحبَّة الرسل، فإنهم يُحبّون لأنهم رسل الله، ومحبَّة المؤمنين، يُحبون لأنهم من أحباب الله ومن أوليائه، ومحبَّة الوالدين والأقارب؛ لأنَّ الله أمر بذلك إذا كانوا على الإسلام والهدى.

فلا يُحَبُّ أحد المحبَّة الصادقة إلا لحبه، ومَن أحبَّ غيره من أجل حظٍّ عاجلٍ عُذِّبَ به، فالحب الصادق والحب الكامل والحب الأساسي لله وحده سبحانه، وهو الذي يجب أن يُحب صدقًا من القلوب، محبةً تُوجب طاعة أوامره، محبة تُوجب ترك نواهيه، محبة تُوجب الإخلاص له بالأعمال، محبة تُوجب الوقوف عند حدوده؛ ولهذا قال جلَّ وعلا: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ [آل عمران:31].

فمَن كان يُحب الله صادقًا فليُحقق ذلك، وليُقم البينةَ على ذلك باتباعه شرع الله، هذا إن كان صادقًا، والدليل على صدق المحبَّة لله أن تكون تابعًا لشرع الله، مؤمنًا بالله، مستقيمًا على دين الله، وقال جلَّ وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ يعني: بدلًا منه إذا كفر، بدلهم مؤمنون: فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ [المائدة:54]، ويقول جلَّ وعلا ذامًّا لمن أحبَّ غيره مع محبَّته: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ [البقرة:165].

فالواجب على جميع المكلَّفين أن يُحبوا الله المحبة الصادقة، الجميع من الجنِّ والإنس، من الرجال والنساء، من العرب والعجم، من الملوك والعامَّة، الواجب على الجميع أن يُحبوا الله المحبة الصادقة التي تقتضي إخلاص العمل له، وعبادته وحده، وطاعة أوامره، وترك نواهيه، مقدمًا ذلك على كل أحدٍ، وإذا كان الرسولُ يقول لعمر  لما قال عمر للرسول: يا رسول الله، أنت أحب إليَّ من كل شيءٍ إلا من نفسي، قال النبي لعمر: لا يا عمر حتى أكون أحبَّ إليك من نفسك، فإذا كان هذا في حقِّ النبي فكيف بحقِّ الله؟!

يقول ﷺ: لا يُؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين يعني: النبي ﷺ، فإذا كان هكذا فالله أولى وأحق، قال النبي ﷺ: ثلاث مَن كنَّ فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحبَّ إليه مما سواهما، وأن يُحب المرء لا يُحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يُقذف في النار.

فربك الذي أحسن إليك وإلى آبائك في بطن أمك وبعد ولادتك وإلى أن كبرت واستقللت بالعمل وكنت تعمل وتأخذ وتُعطي هو الذي أنعم عليك: أعطاك السمع والبصر والعقل والقوة ويسر لك أسباب الرزق، فهو المستحق لأن تعبده، وتُطيع أوامره، وتنتهي عن نواهيه، ويكون له الحب كله، وله الخضوع كله، وله الطاعة كلها، وله جلَّ وعلا الخوف الكامل، قال تعالى: فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين [آل عمران:175]، وقال جلَّ وعلا في كتابه: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90] يعني: الرسل وأتباعهم، وقال تعالى: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57]، ويقول تعالى: فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي [البقرة:150].

فالواجب أن يُخشى سبحانه، وأن يُرجى، فالمؤمن يجمع بين المحبة والخوف، لا بد من هذا: يُحب الله ويُطيع أمره، ويخاف الله وينتهي عن نهيه، هذا الواجب على جميع العباد، يقول ابنُ القيم في "النونية" رحمه الله:

وعبادة الرحمن غاية حبِّه مع ذل عابده هما قطبان
وعليهما فلك العباد دائر ما دار حتى قامت القطبان
ومداره بالأمر أمر رسوله لا بالهوى والنفس والشيطان
فالواجب على كل أحدٍ أن تكون محبةُ الله غاية حبه، أن يُحب الله غاية الحب، وأن يخافه غاية الخوف، وأن يعمل بمقتضى ذلك، يعمل بمقتضى هذا الحب والخوف، فيُؤدي ما أوجب الله محبةً لله، وطاعةً له، وخوفًا منه، ويحذر معاصي الله والشرك به محبةً له، وتعظيمًا له، وحذرًا من عقابه.

ثم المحبَّة بعد ذلك للرسل وأتباعهم من أهل الإيمان تبعًا لمحبَّة الله.

كذلك ما يُحبه طبعًا: محبة ما يقوته من الطعام والشراب، محبة النساء، هذه محبة طبيعية لا بأس بها، إذا لم تشغله عن طاعة الله، ولم تُوقعه في معصية الله.

ولما سأل عمرو بن العاص  النبيَّ ﷺ قال: أي الناس أحبُّ إليك؟ قال: عائشة، قال: من الرجال؟ قال: أبوها يعني: أبا بكر الصديق، فهو أحب الناس إلى النبي ﷺ؛ لأنه آزره وعاونه واتبعه في الشدة والرخاء .

فالمقصود أنَّ الواجب الحب في الله، والبُغض في الله تبعًا لحبِّ الله، فأنت تُحب أحبابَ الله، وتبغض أعداء الله تبعًا لمحبَّة الله والإيمان به وإيثار حقِّه؛ فلهذا تُحبه أعظم الحبِّ، وتُعادي أعداءه وتبغضهم أعظم بغضاء؛ لأنهم أعداء الله، وتُحب أولياء الله من المؤمنين والرسل وأتباعهم، تُحبهم في الله، وتبغض أعداء الله؛ لأنهم أعداؤه، تبغضهم وتكرههم في الله، ثم بعد هذا إذا أحببت أشياء أخرى تُناسبك من زوجةٍ أو ولدٍ أو أخٍ أو قريبٍ أو صديقٍ فهذه محبَّة خاصة لا تقدح في محبَّة الله، إذا أحببتَه محبةً لا تُوقع في معاصي الله، ولا تعوقه عمَّا أوجب الله، محبة عادية: إما في الله؛ لأنه مطيع لله، وإما لكونه أحسن إليك، أو أعانك على شيء، أو ما أشبه ذلك، أو لأنه يُوافق طبعك، كما تُحب الماء البارد في الصيف، وتحب الطعام المناسب، ونحو ذلك، واللباس المناسب، هذه محبة طبيعية لا تُؤثر في حبِّ العبادة، لا تُؤثر في حبِّ الله وحبِّ رسوله؛ لأنَّ هذه المحابّ طبيعية، محبة ما يُناسبك من الأكل والشرب واللباس والمسكن والمركب هذه محبَّة طبيعية، لكن الذي يجب أن يُلاحظ أن يحب في الله، ويبغض في الله، مَن والى في الله، ومَن عادى في الله، فيُحب أولياء الله لأنهم أحباب الله، ويبغض أعداء الله لأنهم أعداء الله، ويُحب ما أحبَّه الله؛ لأنَّ الله أحبَّه، ويكره ما كرهه الله؛ لأنَّ الله كرهه، هكذا المؤمن.


 

رد مع اقتباس
قديم 12-29-21, 02:44 AM   #4
نجمة

الصورة الرمزية نجمة

آخر زيارة »  01-20-24 (04:38 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ذا حب !
ذا انفلات ي قلبي
الحب تلاقي ارواح
مش حرف يجر بعضه
الصداقة ممكن تتكون في الإفتراضي
لكن الحب لا " ذا رأيي"
الباقي ممكن نسميه اعجاب لعب عيال
أي شيء الأ الحب
وسلامتك ههه
تذكرت اغنية ماجد المهندس
...
الليالي برد وأشواقي هبوب
والشتا يذبح وأشوفك بأوله ههههههههه
النقاش أصبح مزار عاطفي للتائهين


 

رد مع اقتباس
قديم 12-29-21, 11:12 AM   #5
النايفه

الصورة الرمزية النايفه

آخر زيارة »  اليوم (04:06 AM)
المكان »  الكهوف :)
الهوايه »  الشعر والأدب

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّا الله الأمل ، وحيّ ماجابت

ممكن الخص انطباعي عن الموضوع بعدة عبارات
الحب ، عطاء واحتواء تلك أدلة إثباته
وكلنا بحاجة هذا المقدار من الحب
لكن ..
هناك فجوه عميقه بين الناس
وسائل التواصل ساهمت بتلك الفجوه
اصبح البعض يلبي احتياجاته من اهتمام واحتواء عبر وسائل التواصل
دون أن يكون عليه أي التزامات
بفضل العالم الافتراضي اصبحت العلاقات باهته

طيب نجي لاهم تساؤلاتك


هل الحب ضروره ؟
هو اكسير الحياه
شيء يمتزج بعملية التنفس كامله
لكن ان لم يتوفر هذا المكون فبديله السلام
ان يكفي كل انسان الناس من شره



لماذا اصبحنا لانعيش إلا بحب وغرام وهل لدراما دور في ذلك..؟
اين العقل والمنطق والدين من كل هذه الفوضى...!
لان الحياه باهته بلا عواطف
نحتاج لفوضى المشاعر حتى نتيقن من بقائنا على قيد الحياة
تلك الفوضى تشمل الفرح والحزن وقبل ذلك الحب
المنطق والعقل رسخ تلك المشاعر بشكل عفوي ودون تصنع وابتذال
اما الدراما فهي مانراه من سخف وابتذال وانحدار

وبس


طرح جميل ورائع
كنت بصدد طرح مشابه له


 
أمَل and ومضة like this.


رد مع اقتباس
قديم 12-29-21, 11:30 AM   #6
روحَ

الصورة الرمزية روحَ

آخر زيارة »  02-15-23 (04:22 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



طبعاً ضروري واللي يقول أنه مو ضروري يضحك على نفسه
ويحاول يبين العكس
يمكن لأنه ما لقى حد يحبه أو لأنه انجرح أو خايف يحب

المهم " الحب يشفيك " مثل الدواء
https://youtu.be/bppwLMPR90M
عجبني هذا المقطع


 
أمَل and سبّاح like this.


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 06:33 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا