ههه فعلا
اصلا اشك انها الصورة صورة قلب...

https://youtu.be/TKO37dnJw54

اعجبني الفيديو
لديه موهبة جميله
واستخدمها في ما يرضي الله
ولخدمة كتاب الله

...
..
.
سخرو ما تملكونه لطاعة الله
ولخدمة دينه
لا لمعصيته ومحاربة دينه
واعلمو ان كل ما تملكونه هو من عطاء الله
إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد
..
.

الضياع اشبه بـ طفل لا يفقه من الحياة شيء
توفيت امه للتو ويرى الجميع حوله يبكون
لا يدرك لما هذه الوجوه العابسه تغلف المكان
بدا متوترا من صوت نواحهم وبدأ الرعب يدب في قلبه
تجمعت دموعه في عينيه على وشك ان تغرق خده
تتهاوى الايدي لتنتشله وتضمه بلطف وتحتضنه بحنان

لكنه لا يدري من هم حقا لا يميز وجووهم
كل ما فيه يصرخ امي
هرب منهم متوجها لغرفتها وهو يصرخ ويردد
امي امي
الجميع موجود الا هي
اين انتي يا امي
ليجد والده جالسا على كرسيها ويبكي
التمس يده ونطق بتردد"بابا"
وابتسم بملامحه الباكيه بوجه ابيه
ليفاجئ بوالده وهو يجثو على ركبتيه وينهار باكيا
ويلفه في حضنه ويعتصره بقوة
بدا وكأنه ينوي ادخاله لـ قلبه......
....
....
...
..
.

على سبيل "الفضفضه".....

امر بفترة عنوانها " ما لي خلق"
طبعا هـ الحاله تاخذ من شهري اكثر مما تبقي لي منه
واحاول على قد ما اقدر ان امنع هذه الفترة من ان تزيد عن هذا الحد وايضا احاول ان اقلصها...
هالفتره كالاتي مالي خلق اصحى مالي خلق انام مالي خلق اتحرك
مالي خلق اتكلم مالي خلق لاي شي حرفيا
وخلالها غالبا افضل اني ما ادخل المنتدى ولا غيره
لان حتى لو سجلت دخول بيقتصر تواجدي على مشاركتين او ثلاثه
وايضا اي تواصل خارج اطار اهلي اقطعه
واليوم فتحت هاتفي على هالمنظر
كلها يوم ونص ما فتحت التلجرام وهو البرنامج الوحيد الذي اتواصل به مع البشر ...
والسناب ما فيه الا ٢ اتواصل معاهم



ثم انني ...
حاليا وانا اكتب هالجريده الطويله الغير مهمه
مالي خلق اكملها
بس افضل مما ادخل التلجرام وادوخ راسي بفتح المحادثات بدون لا ارد عليها
سأتركها للغد لعلني اجدني "لي خلق " لتصفحها والرد عليها....

وشكرا على هذه المدونه التي تترك لنا مساحه " نهذي "بها كما نشاء
"ونخربش" على جدرانها كما يحلو لنا....!!

واو
هذه الصورة اعتبرها فن

...
..
.

ازف الرحيل...
البطاريه على الهاويه...
الملل يجري حتى في خنصر قدمي

و رغم ما افنيت من وقتي
لاجل علاجه لا يزال ضرسي يبطش بي
اظنه هو الاخر قد مل
او ربما استهلكته كثيرا بمضغ الحلويات
على كل حال كان عليه ان يقاوم اكثر
و هو الان يحفر قبره بيده



....
...
..
.