حب عميق

تمثل في قول النبي" صلى الله عليه وسلم"
" لا تأذوني في عائشة"
كان قلبه يفيض بحبها
لدرجة يصرح بحبها عندما يُسئل
من أحب الناس إليك
؟؟؟
ليقول:
عائشة" رضي الله عنها"
ويجيب عن سؤال آخر
ثم من
؟؟؟
ليكن
الصديق أبيها
//

حب عاشق لزوجته
مثل أرقى أنواع ما يُسمى اليوم
رومانسية
العشق كان مواقف
قول وفعل
رسخ منهجية عمق المحبة بإخلاص
،،
يسابقها وتسابقه
تغلبه بالأولى
ويغلبها بعد حين من الزمن ليتهلل وجهه فرحا
يداعبها بقوله: هذه بتلك
بعاميتنا نقولها اليوم: وحدة بوحدة

،،

الحب العميق
أن يريها الأحباش يلعبون من خلف حاجز لتستمتع برؤيتهم

//
الحب العميق
يرى غيرتها وهي تعلم إنها القريبة لقلبه فيتبسم
ويدعو لها بإن يُذهب الله غيرتها
//

منهجية حب عميق
رسمه النبي " صلى الله عليه وسلم"
في علاقة شرعية
تؤطر علاقة رجل بزوجته
بأجمل صورها
لم تنتقص من رجولته بل على العكس
وظف معنى المودة والرحمة
ذاك ضرب من ضروب الحب العميق

ولنضرب حب يدق له القلب
يخرجه من طور العقل لطور اللاعقلانية
ولنسق مما وجدناه
في الأدبيات أو الواقع
لنضرب صور
وإن بدت خيال من أطياف الروايات
ووجدت كواقع عن أحدٍ ما
،،،

رجل فقد صوابه من وداع // ثار كل ما به وثأر من كل أمر حوله ولا تزال تسكنه
# غضب لا يهدأ#

أتعرض لانكسارات // أمر بلحظات ضعف // لكني أُحطت بقلوب تجعلني أقول والله الحياة حلووووة أني أكون قوية وأنهض من أجلهم من جديد،، ويأتي صوت هامس ومن أجلكِ ،، ذاك صوت قلوبهم

حب عميق رغم الكبرياء
//



‏رغم البعد والفراق لا زال يذكرها ،، تبا لكبرياء زائف يبعدنا ولا نستطيع تجاوزه تماما كما لم يستطع تجاوز ذكراها،،
‏باسم الكبرياء نرتكب أبشع الجرائم بحقوق الذات ،،
‏# مجرمين مع النفاذ#

تلذذ حب عميق من خلال حالة زعل


يغيظها دوما ليخرجها من طور المنطق والعقل،،
‏حيث يعشق كل تفاصيلها حتى زعلها
‏كانت النادرة الجميلة بكل حالاتها
‏،،

‏"تزعل واراضيك واتلذذ بتزعيلك
‏تبي الصراحه انا مجنون زعلاتك"
‏" تبي الصراحة أنا أعشق كل حالاتك"
# حمد السعيد#"