|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-29-22, 08:23 AM | #1 | ||||||||||||||
|
همسات في استقبال رمضان... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحصاد الأوفر في رمضان، للزرع الأفضل قبله لا تنتظر رمضان لتصلح نفسك، بل أصلحها قبل رمضان لتكون أقوى في العبادة وأكثر اغتناما .... | ||||||||||||||
|
01-29-22, 08:24 AM | #2 | ||||||||||||||
| سابق إلى الخيرات تخيل لو أعلن عن سباق عام في البلد الذي تسكنه؟ أكان سيسبق فيه الذي أعتاد التمرين وحمى الجسم أم الذي لم يسبق له وأن تمرن؟ الغايات الكبيرة، لا تدرك إلا بصدق العزيمة وبذل الأسباب المؤدية إليها.. فإذا كانت أهدافك لاستغلال رمضان القادم كبيرة، وأنت صادق فيها، هيا.. فلتكن على أتم الاستعداد والتأهب.. “سَدِّدُوا وقارِبُوا، وأَبْشِرُوا، فإنَّه لَنْ يُدْخِلَ الجَنَّةَ أحَدًا عَمَلُهُ قالوا: ولا أنْتَ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: ولا أنا، إلَّا أنْ يَتَغَمَّدَنِيَ اللَّهُ منه برَحْمَةٍ، واعْلَمُوا أنَّ أحَبَّ العَمَلِ إلى اللهِ أدْوَمُهُ وإنْ قَلَّ.” رواه مسلم | ||||||||||||||
|
01-29-22, 08:24 AM | #3 | ||||||||||||||
| استعن بالله ولا تعجز ولا تمد عينيك إلى ما مضى ففي باقي عمرك أمل ينتظرك “ربما يفوت الأوان في أشياء كثيرة ولكن لا يفوت في إصلاح نفسك!” | ||||||||||||||
|
01-29-22, 08:25 AM | #4 | ||||||||||||||
| قال تعالى: ﴿ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32)﴾ ( فمنهم ظالم لنفسه ) وهو : المفرط في فعل بعض الواجبات ، المرتكب لبعض المحرمات . ( ومنهم مقتصد ) وهو : المؤدي للواجبات ، التارك للمحرمات ، وقد يترك بعض المستحبات ، ويفعل بعض المكروهات . ( ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ) وهو : الفاعل للواجبات والمستحبات ، التارك للمحرمات والمكروهات وبعض المباحات. تفسير ابن كثير من أيهم أنت؟ | ||||||||||||||
|
01-30-22, 07:47 AM | #5 | ||||||||||||||
| قَدْ لا يُبَلِّغكَ إلى رَمَضَانَ أجلُكَ فَلْيَسْبقْ إليْهِ قلْبُكَ. ليس شرطًا لهذا الاستعداد أن تكون ممن يبلغ الزمن، لكن يمكن أن يسبق قلبك إلى الشهر قبل بلوغه.... | ||||||||||||||
|
01-30-22, 07:48 AM | #6 | ||||||||||||||
| "لا تنتظر حلول رمضان لتخلق تغييرًا، جاهد قلبك وروّضه من الآن، حتى إذا ما حلّت نسائمه الشريفة تكون قد انتقلت من مرحلة مجاهدة النفس على الطاعة إلى مرحلة التلذذ بها، وذلك الفوز الأسمى". | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||