الخيبة ضيف ثقيل يسبح في أروقة الفكر ليسبب الخذلان


أعوذ بالله من شعور الخيبة

أدعوكم لقراءة بقلمي



https://www.al2la.com/vb/t120642.html


اهلا وسهلا فيكم جميعا

قيل مالصبر الجميل فقالوا.. ان تصبر وقلبك يردد يارب


اللهم فرحة تسعد قلبي تكون ثمرة صبري



صبر جميل والله المستعان

صبحكم الله بالخير ياأصدقاء


كيف أصبحتم عساكم بخير



من نعم الله علينا التي، تستوجب الحمد والشكر انو تكون نفوسنا مفتوحة

من جرب شعور النفس المسدودة يعرف الفرق
حين ترغب للشئ بحماس وشغف

وحين يكون ظرف خارجي، او طارئ يغير مودك فلا تتمكن من ان تكون على طبيعتك فيصيبك الفتور والاحباط

او عندما تسمع خبر وانت في حضرة طعامك ويكون خبر مزعج فتنسد نفسك سبحان الله او تسمع خبر مفرح فتنفتح نفسك
حتى المشاركات هنا في المنتدى لمن تشوف كلام يسعدك من الأعضاء بردودهم او تقييمهم تنفتح نفسك للمشاركة

الكلمة الطيبة صدقة لذلك هي كالهدايا نتبادلها ونشعر بالبهجة والامتنان

الشكر لله من قبل ومن بعد


شكرا لأصحاب الكلمة الطيبة الله يسعد قلوبكم

طابت أنفاسكم عامرة بذكر الله


أصبحنا وأصبح الملك لله
أذكركم ونفسي بأذكار الصباح

محتارة بين شعور هم الاختبارات الحضوري لطلاب الابتدائي والاجازة المطولة ليوم التأسيس

خليط بين هم وبين رغبة الشعور باللحظة والاستمتاع بالفعاليات

مابين القناعة والطموح مسافة طويلة يظهر فيها الرضا والأمل والصبر

الاستسلام للواقع الغير قابل للتغير يؤدي الى القناعة

اما الطموح فهو مرحلة من العمر يكون مقرونا بالشغف للوصول الى الحلم

وعندما لايتحقق الحلم لابد ان نتأمل الواقع بهدوء ونشعر بالرضا

ونأخذ استراحة محارب من الخوض في معركة الحياة للوصول الطموح الذي لم يتحقق على أرض الواقع

الرضا بالواقع يحقق السلام الداخلي الذاتي الذي نسعى دائما للوصول إليه