؛


قد كُنت لي وأنا كذلك كنت لك
يا فجر عمرٍ قد أضاءَ ليَ الحلك


ما كنتُ أحلم أن أراك فجئتني
لتقولَ خذني في الغرام مُدللك


فحيت مشاعرُ في فؤادي قد ذوت
والقلب يصرخُ يا حبيبي هِئْتُ لك


لا تسألنِّي عن شعوري بعدها
فالشوقُ سابقني إليك فقبلك


ولفرط حبي حاصرتك مشاعري
ونسيتُ أنك عنوَةٌ لا تُمْتَلَك


فأضعتُ حباً كان حقاً وارفاً
أغرقته .. أغرقته .. حتى هلك




سُهيل


.

صح بدنك فارس الكلمة

أخي أعد النجوم

ولجمال ذائقتك شكرا

تقديري

بخ بخ ياسهييييل ماكل هذا الجمال
القلم حين تعيشه
والإحساس الحرفي الذي باخذ بتلابيب قلبك
ذاك هو الأدب بحق
ابياتك قوية
رااائعة
متناسقة
في طياتها توهج عميق من المشاعر
الغرق في الحبوب حد التملك
ثم رحيله كطائر انف القفص
مرددا ماكان لي امتلك
.
.

راااائعة فوق الوصف
...
سمآآآء أمطرت هناو

لا شيء أجمل في عيني الشاعر من أبياته

إلا أن يرى من يُجيد قراءتها

وكأنما قرأ بما بخلده

كذلك كنتِ سماء

من القلب شكراً