|
:: تنويه :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-06-22, 10:33 PM | #61 | ||||||||||||||||||||||||||||||||
|
أي مشاكل ؟ وصدقتي أنه زمان كان الرجل الأمير العادل جداتنا كانوا مظلومات الأ قليلا الحياة زمان كانت صعبة ونعم تضطر المرأة تكون ٢ و٣ و٤ غصب عنها والأ لما رفضته بهذا الزمن الي تحسنت فيه احوالها ؟ | ||||||||||||||||||||||||||||||||
|
03-06-22, 10:52 PM | #62 | |||||||||||
|
بعد قرآءة جميع الردود والي كانت من الأخوة تقريبا متشابهة الأ انه وبقناعة تامة التعدد اذى نفسي وجسدي وعقلي والخ لا تتقبله أي إمرأة الأ بظروف قاهرة مؤذي مهما كان رقمك اولى ثانية عاشرة وانا مقتنعة اقتناع تام بأنه ليس الفطرة لأن آدم عليه السلام خلقت له حواء واحدة وكفته الي متعب تفكيري لماذا الرجل يستمر بفرض هذا ع المرأة إجبارها ع تقبله رغم أن اغلب النساء تقريبا ممكن يحولهن " لمجنونة " الغيرة قاتلة لماذا يستميت المجتمع في نبذ المرأة الي لا ترضى لنفسها الأذى التعدد ساحة معركة الكل فيها خسران الأ إذا اتفقت كل الأطراف من أجل مصالح وهذا مستحيل جزيل الشكر لكل الآراء الجميلة هنا تحياتي لصاحبة الموضوع | |||||||||||
|
03-07-22, 12:31 AM | #63 | ||||||||||||
|
ً ً ماهو منظور العدل في نظرك؟ منظور العدل في تقديري هو الانصاف قدر المستطاع المتاح بمعنى ان افهم شخصيتي اولاً وهل لدي صفات القائد المحنك ! والتي تتمثل في صبر وتحمل وتغافل وحزم وبعد نظر وجدة ورحمة وصدق وعدل ووفاء لابد ان اعرف حدودي النفسية وحدودي الاجتماعية والفكرية وحدودي المالية والجنسية واقدرها قدرها .. حتى اذا اقدمت على امر مثل التعدد فلا يكون هناك اي تخبط في قراراتي او عشوائية في تسيير الامور او كوارث مستقبلية لم اسبر اغوارها وحتى اذا اقدمت اقدم وانا واثق وعلى استعداد تام لادارة هذه القضية وكيفية التعامل مع كلى الطرفين التعدد حلم كل رجل والمعدد حقيقة فعل هل الاكتفاء بزوجة واحدة افضل في زمننا هذا مع صعوبة الحياة ؟ السؤال هنا آو التساؤل قد يكون مبني على نظرية مجتمعية او تصور مسموع يدور بين العوام بمعنى ان الاكتفاء هنا يعني الاقتصار والاقتصار يعني التوقف على شيء معين ولكن للموضوع ابعاد اكبر بكثير وهنا سوف اقعد للموضوع ثم اعود للاجابة على السؤال واقول : ليس للتعدد ذنب في زيادة الصعوبة ولا في زيادة المسؤوليات او الفقر او الفشل او عدم العدل او الجناية وانما الذنب ذنب مجتمع تربى وربى وترعرع فكرياً ومعنوياً وتواريثاً على القصص التسويقية وعلى تبعية وتصديق ما يشاع ويقال ويكتب وعدم الخروج عن النظرة العاطفية التي تنظر للتعدد وقضاياه واهله بنظرة العقل الجمعي والمسير من قبل المتحكمين به الذين يصورونه على انه ظلم وتجن وتعد وقهر وخيانة وشهوة ولا يعني ان كل قضايا التعدد عادلة وناجحة ومثمرة او لم تتسبب في كوارث ادت الى ظلم وقهر طرف على حساب طرف انما القصد بان قضية التعدد تم تشويهها وتجريمها والتحذير منها والتنديد بها وتخويف كل من ينوي التعدد وتصوير هذه القضية بصور ظالمة مجحفة جسدت في روايات وافلام ومسلسلات وقصص مجالسية ابطالها في الغالب نساء بحكم تأثير العاطفة والغيرة التي تحتل الجزء الاكبر من تكوينهن وهذا لا يعد عيب او نقص في المرأة بل من لا تغار فليست امرأة طبيعية والمرأة الخالية من العاطفة امرأة لا يرغب بها احد ولا تُحبذ وحتى لا اخرج عن اصل الموضوع اقول : باعتقادي ان المرأة لا ترفض التعدد لاجل الخوف من عدم العدل فحسب وان كان خوفها له تبريره وتقديره ويؤخذ بعين الاعتبار كسبب مانع لكن ليس هذا هو السبب الحقيقي وانما السبب الحقيقي لرفضها التعدد هو انها لا تقبل القسمة على اثنين بمعنى ان الله خلق فيها طبع الغيرة الغيرة على من تحب بشكل كبير وخلق فيها طبع التملك والاستحواذ بحيث لا تقبل بانصاف الاشياء ولا تقتنع الا بتمامها وتملكها لها وهاتين الصفتين في المرأة جعلت منها مرتكزاً مهماً عند الرجل فهو وان عانى من غيرتها وحب تملكها واظهر تأذيه وتذمره من تلك الصفات الا انه في قرارة نفسه وحقيقتها يقدر تلك الغيرة وذلك التملك ويفسره على انه حب حقيقي صادق لذلك لا تقبل اي امرأة بمشاركة امرأة اخرى لها في حياتها الخاصة وقد تقاتل لاجل هذا الشيء وقد تجبر زوجها بكل ما تستطيع لازالة هذا الشريك الدخيل عليها او قد تنسحب نهائياً من حياته في سبيل ان تبقى ذات سيادة وحتى لا تكن لنصف رجل - حسب تصورها - وتعيش بنصف قلب في حبه واهتمامه وبذله وحياته وذاته فإما ان تكون الكل في حياته واما ان تذهب بكامل كرامتها وقلبها ولعل لنا في قصة امنا ام سلمة مستنداً على واقعية غيرة المرأة فحين ارسل لها رسول الله ابو بكر ليخطبها لم تقبل ثم ارسل عمر فقالت : " أخبر رسول الله أني امرأة غيرى وأني امرأة مصبية وليس أحد من أوليائي شاهد فأتى رسول الله فذكر ذلك له فقال ارجع إليها فقل لها أما قولك إني امرأة غيرى فسأدعو الله لك فيذهب غيرتك وأما قولك إني امرأة مصبية فستكفين صبيانك " الى اخر ما جاء في الحديث وهذا دليل على ان المرأة لا تلوي على شيء كما تلوي على الغيرة وان الغيرة قد تمنعها وتحرمها من احب الاشياء اليها وافضلها والقصد بان الغيرة عامل اساسي في رفضها للتعدد والنفور منه وشرعاً وواقعاً تعذر في ذلك ولا تلام ابداً ولا يثرب عليها لكن هناك من تتخذ عدم العدل سلاح ومبرر ومسوغ لرفضها اياه لتصد عن نفسها وعن غيرها من النساء شبح التعدد قد يقول قائل : العدل اساس مهم ومطلب واذا فقد فلا استقرار ولا سعادة ولا بقاء في ضل الظلم والقهر .. وهذا صحيح ومؤكد وقد اثبت الله هذا الشيء فقال " وان خفتم الا تعدلوا " وقال " فلا تميلوا كل الميل " ويحرم على الرجل التعدد اذا لم يكن مستطيعاً للعدل وهذا لا خلاف عليه ولا اعتراض لكن هناك من النساء من اتخذت قصص التعدد التي اتسمت بظلم الزوج لازواجه وعدم العدل فيما بينهن شماعة وفزاعة ووتراً تعزف عليه كلما سمعت بالتعدد وهذا لا يستقيم مع الانصاف حيث ان تلك القصص والروايات التي تتحدث عن جور بعض المعددين لا تمثل سوى نسبة لا يعتد بها مقابل النسبة الاكبر في تحقيق العدل ولان ليس كل معدد ناجح فهناك ازواج شخصياتهم ضعيفة لا يصلحون للتعدد ولا حتى التفكير به لانهم غير قادرين على موازنة الامور ولا على القيادة والحزم ولا على تحمل التبعات وقد يكونون ذو نفس عاطفي فيميلون كل الميل ويظلمون ثم يفشلون ويتخلون لكن هؤلاء الفاشلين ليسوا سوى نزر يسير لا يعتد به ثم ان الله لا يفرض امراً او يبيحه وهو يعلم انه لن يُستطاع او قد يكون له اثر بالغ على اي احد لذلك شرع الله التعدد لانه خلق الرجل وكونه ليستطيع الزواج باكثر من زوجة وحرم عليه الزيادة على الاربع لان طاقته الاستيعابية وتركيبته الجسدية وقوته الجنسية والعقلية لا تتحمل اكثر من هذا العدد وبعد : فهذه مقدمة او ديباجة حاولت ان اقعد فيها لمفهوم النفور من التعدد اعود لاجيب واقول : الزواج شراكة وتعاون وتآلف واشباع رغبات مشاعرية وجنسية وعملية بناء اسرة مستقرة واخراج جيل مستقيم المبادئ سليم الاستقامة بعيد الانحراف الاكتفاء ليس في التفرد او التعدد انما هو في نوعية الحياة التي يعيشها الزوجان والاتفاق والتوافق والانسجام واذا كان هناك مستوى معيشي يمشي على خطى درب واضح ومرن وحرص متبادل واهتمام صادق وقناعة ذاتية ومشاعرية ومزاجية واتساق في مسارات الافكار هنا الاكتفاء قد يكون مطلب وتعديه الى التعدد قد يكون مجازفة وقد يفسد التعدد ما قبل وما بعد فقد يهدم البيت الاول ويخسر الثاني واذا كانت نسبة الاستقرار والتوافق وتحقيق الرغبات والمتطلبات تساوي 70٪ فلا حاجة للتعدد او حتى لو كانت 50٪ فهي نسبة مثالية اما اذا كانت النسبة لا تصل الى 30٪ فيتم تجويز التعدد ولكن بشروطه التي سبق وذكرت اعلاه مع الاخذ في الاعتبار بامكانية رفع هذه النسبة قبل الشروع في التعدد بمعنى محاولة اصلاح ما يمكن اصلاحه ولملمة ما يمكن لملمته والتريث قدر المستطاع والانتظار لعل وعسى ان تتغير الاوضاع وترتفع النسبة وتتعدل النتائج لكن اذا لم تتعدل النتائج وترتفع النسبة فعندها يشرع التعدد دون ان النظر لاي مبررات او حواجز او اشاعات او تخويف او تردد او حذر فالتعدد لم يشرع الا لاسباب معنوية منطقية فطرية واقعية حقيقية وقبل ان اتجاوز هذه النقطة اقول بان بعض الزوجات غيورات جداً والتعدد عليهن ضرب من الجنون لانهن لن يستطعن تحمل التعدد ولن يقبلن ابداً باي امرأة اخرى حتى لو كان على حساب طلاقهن فهن يفضلن الموت على التعدد ومن الاسلم والافضل للزوج الابتعاد عن التعدد نهائياً حتى يقضي الله امراً كان مفعولا منعطف : هناك من يريد التعدد فقط لاجل الميول الفطري دون اي سبب يستدعي التعدد بمعنى ان كل اموره طيبة ولا يوجد اي خلل في حليلته وهنا يشرع له التعدد ويحق له فليس كل من عدد يلزم من تعدده ان يجد خلل او عذر او سبب كي يعدد وحتى يتم اعذاره لان النظرة السائدة لدى المجتمع بان كل من يعدد فالسبب ان هناك خلل او عيب في زوجته وهذه النظرة الخبيثة اتت من خارج المجتمع اتت من قبل المجتمعات الغربية ومن اذيالهم ممن يسمون بالعلمانيين والليبراليين والحداثيين الذين زرعوا وارسوا قواعد كراهية التعدد وهم في ذات الوقت يدعون الى تعدد الصديقات والخدينات واشاعة الحرام تحت ظرف الحرية التعدد ليس خيانة ولا يقاس حب الزوج لزوجته بعدم تعدده ولا يقاس بغضه لها بالتعدد عليها ولنا في رسول الله والصحابة ومن بعدهم اسوة حسنة فهل نقول بانهم لا يحبون زوجاتهم لذلك عددوا ! بالطبع لا لذلك قد تكون رغبته في التعدد لاجل ميوله التكويني الذي خلقه الله عليه وفطره ولانه ممن يحب تعدد النساء ولديه استيعاب لجمع اكثر من امرأة ولديه فن ادارة وقيادة واسلوب وتعامل رفيع وصبر وحلم وذكاء واحتواء بحيث يستطيع ان يسير اموره بدون اي مشاكل او تجاوزات وبدون اي اثارة للغيرة او التحسس بحيث يشعر كل زوجة بانها له وحده وبانه لها وحدها ولها كامل حقوقها ولا يقارن ولا يحاول ان يثير اي امر ولا يتعمد تفضيل احداهن على الاخرى في العطاء او اهتمام او المبيت او حسن المعاملة لفتة : الرفض الكامل للتعدد جهل وحيف وتطرف فكري واعتقادي والرفض الجزئي للتعدد وعي وفهم ورقي فكر ونظرة واقعية كما ان صرف النظر عن بعض قضايا التعدد التي حصل فيها تجاوز وظلم وقهر وتعد والاصرار على ان التعدد يصلح لكل الناس ولكل الشخصيات ولكل البيوت هو تجنٍ واجحاف وسوء نظر وانعدام رؤية حقيقة الامور ويقابله من يعمم بعض قضايا الظلم على بقية القضايا الناجحة والمثمرة اخيراً : قلت ما اعتقده واراه وحاولت موازنة الامور قدر المستطاع حتى تستبين حقيقة التعدد وتظهر ولان المهم عندي احقاق الحق مهما كان وترسيخ مفاهيم الاشياء وتأصيلها دون مراعاة لاي اعتبارات اخرى اعذروني على الاطالة مع اني حاولت الاختصار بكل قوة لان الموضوع لا تكفيه مشاركة في سطور .. تقديري ِ | ||||||||||||
|
03-07-22, 08:05 PM | #64 | |||||||||||||||||||||||||||||||||
{ صوت محبرة }
|
لكل مجتمع ظروفه مرحبا بمداخلتك الرائعة | |||||||||||||||||||||||||||||||||
|
03-07-22, 08:08 PM | #65 | |||||||||||||||||||||||||||||||||
{ صوت محبرة }
|
ولا زلت أكررها الرجاجيل هم سبب تشوية صورة التعدد للأسف اما هجر للزوجة الأولى أو ترك الزوجة الثانية وتطليقها او تهميشها ماعاد بيه الا يحمل مسؤولية بها الزمن | |||||||||||||||||||||||||||||||||
|
03-07-22, 08:10 PM | #66 | |||||||||||||||||||||||||||||||||
{ صوت محبرة }
|
ههههههههه يا الله حيا النجمه الا وبعد وبنكد جاهة لجل خاطر النجمه كم نجمة عندنا اكيد يسعدني وجودك لنك من حرك الموضوع بصراحة | |||||||||||||||||||||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||