لا يوجد من هو منزّه عن الأخطاء ، والصلاح هو ما يظهر الآخرين وينعكس في تصرفاتك وتعاملاتك معهم في جميع جوانب شخصيتك وصفاتك وهم من يحكمون بصلاحك من عدمه وليس انت . أما ما يخفى في شخصيتك فالحكم عليه بيدك .

موضوع قيم

سلمتي امل

يعطيك العافية ع الرد الخفيف

..
ياهلا بنجمة عاد النقاش انتي من المميزين
وأصحاب الرؤية الثاقبة..
لست ممن يملكون حق التصنيف
لكن أتفق معك أن هناك فئة يغلبهم صلاح الاعمال كـ الصلاة بالجماعة والعبادات المماثلة..
لكن فيهم غلظة وقسوة بالتعامل..
كمال الصلاح أنه إذا رق القلب بالعبادة
صلحت جميع الاعمال الأخرى
إصلاح النوايا، والعلاقات، والروابط.
أهم من التظاهر بـ الاستقامة..
والبواطن ملوثة بالحسد، والخيانة
وأكل حقوق العباد..
الصلاح أعظم ماينقذ هذا الكم من الخراب
..
بـ إنتظار عودتك

..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك "سعود"
رد واقعي..
لفت إنتباهي عندما يسعى الرجل إلى الارتباط بـ إمرأة صالحة..
رغم علاقاتهِ الظلامية..
لإعتقادة أنه يستحق المحتشمة افضل من تلك التي قضا معها ايام وربما سنوات..
هل هذا ع حق...
سيدفع الثمن فـ الله عادل
إذا كنت صديقاً صالحاً هل ستقطع علاقتك
بـ أحدهم لأنه أرتكب خطأ..؟
اوفعل محرماً
...

مرحبا بـ إشراق وبفهمك ووعيك
نعم الكل يتفق ع أن الاستقامة الدينية
يرادفها الصلاح الاخلاقي..
في كل مناحي العلاقات..
نبحث عن من يقيم ميلات ايامنا..
الناصحين..
بـ أفعالهم قبل أقوالهم..
المتأمل لحال عصرنا يصاب بالدهشة
مابين الفرق بين صلاح الاقلام وفساد القلوب..
رغم أن الصلاح الحقيقي هو بـ القلب
شكرا لمرورك