وَعَن أَنسٍ رضي الله عنه ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَقُولُ: { اللَّهمَّ إِنِّي أَعُوُذُ بِكَ مِنَ الْبرَصِ، وَالجُنُونِ، والجُذَامِ، وسّيءِ الأَسْقامِ}

ياكثر الفيروسات الي قاعدة تتزايد هالايام

بس الفيروس مدري المرض الجديد الي منتشر بالغرب
وبالذات يصيب مجتمع الميم. يخوف

أرجو إن يكون رادعا للناس الي زيهم
ويكون نقطة تحول للانكار على مجتمع الميم
وانتهائهم من الكرة الأرضية

الي مش فاهم ويش قاعدة ابربر فيه يفتح الرابط


https://youtu.be/Yqcvbx_qev4

وما الذي نستفيده من اللإعتذار والتأسف إن كانت أفعالك لا تدل على ذلك ؟!!


{ اسف ، معلش ،اعتذر ،سامحني } كلها مجرد كلمات جوفاء إن لم تكن صادقا في نطقها ...

تذكرت صديقة طفولتي الي كانت تردد هالابيات دوم

وأنا يالله قدرت احفظ معها مع مرور السنوات



بدي احكي قصه ياخوان
الله واحد ماله ثاني

القصه قصة إنسانه
عاشت في قديم الزمان
وأولها كان ياماكان
كان لها أربعصبيان
محمد وأحمد وغسان
وازغرهم اسمه عدنان
لما كبرو هالصبيان
شاهدو غدر اللئام
وسالو إمهم يايمه
ليــــش ماإلنا بستان
ووينه أبونا يايمه
قلت لنا إنه رجعان
وليش بنسكن في الخيمة
من دون كل الجيران
قالت إمهم : يا ولادي
كان لنا أجمل بستان
حرثه أبوكم بذراعه
زرع العنب والرمان
وكله في وكله مي
كله خضره وطمئنان
وبجنبه لنا بيّــاره
فيها الحامض والحليان
وفي البيّــاره بير كبير
حفره أبوكم للعطشان
وقباله شارع طويل
بينزل دغِري على بيسان
على طرفه كله أزهار
ورد و فـل وأقحوان
وبغربه كان لنا بيت
وقباله ساحه وميدان
وفي الساحه مربط للخيل
لأبوكم شيخ الفرسان
فيه القهوة وفيه الهيل
فيه وحدث ياماكان
كنا نقضي فيه الليل
والقمر فوقنا سهران
بنتسامر ونقول ياليل
و الدنيا كلها أمان
وكنتو إتنو ولاد زغار
تنزلو على البستان
تقطعو من الأثمار
و تلعبو مع الأغصان
مر بالزمن يحبابي
كبر العنب و الرمان
لكن الظالم يا ولادي
غادر ما إلوأمان
هجمو علينا الأعادي
ونزلو من البدرالنسوان
سقط أبوكم يا ولادي
وهوه يدافع عن البستان
واللي استشهد استشهد
وتصاوبو كل السكان
واليوم كبرتو يا ولادي
وصرتو من الرجال الشجعان
فـلســطيـــن بتـسـتـنا
تـسـتـنا كل الفرسان
وبتنادي هي ياولادي
حرروني من العدوان
إطوع أحمدوغسان
لحقه محمد وعدنان
ونزلو على فـلـسـطيـن
حملو المدفع والقرآن
و عند حدود البيّــاره
و القمر يرسل لمعان
إستشهدو في الغاره
قبــل ما يشوفوالبستان
و على باب الخيمه وقفت
أم أحمد أم الشجعان
قالت ياربي حمدك
ما غيرك إني حمدان ِ
رايح أبكي ورايح أنوح
لكن ياربي فرحان



هيييح يازمااان

وفي عالم موازي

يتنافس البعض على منصب الشيطان ولقبه !

جُل ما نحتاجه

يقين تام أن هناك حياة خالدة

نعمل لها الآن لنحيا هناك كما يجب

وددت لو أن للمنارة وقت لتستريح فيه وتنطفئ قليلا