،.

ما كلُ ما تهواهُ خيرٌ دائمًا
إنْ فاتَ لا تأسفْ و لا تتندمِ

مهما يكنْ فاللهُ أرحمُ راحمٍ
و أحاطَ علمًا بالذي لم تعلمِ ..!

،.

‏أمس عبرة واليوم خبرة وبكرة تصحيح
خطوة وهذا حال الدنيا نعيش ونتعلم ..!

،.

‏ونمْ على ثقةٍ ياقلبُ مُنتظراً
بُشرى من اللهِ لا يدري بها أحدُ ..!

،.

أبيات جميلة

،.

يا قبلة ايام عمري واجمل سنيني
سعادتي في عيونك لا تصغارها

تراك تقدر تضحكني وتبكيني
لو دمعتي ما تحدر وانت خابرها

تدري ليا من ذكرتك وش يجي فيني؟
أعيش حالة غريبة ما تصّورها!!

اضحك واسولف بحبّك بيني وبيني !
وافتح رسايلك واقراها واكررها

محبةٍ من جميع الخلق تكفيني
يا جعل ربي علينا ما يغيّرها ..!

،.

ربي علِمنا الرِّضا، مثلما علَّمت آدم الأسماء كُلّها، و علِّمنا الحمد على ما سَرَّ من أحوالنا وساء،إهدنا للطريق الذي لا نلتفِت للوراء فيه، مفوِّضين كل أمورنا لك، مُطمئنين ..

،.

"ومرةً في العمر..
يقفُ الإنسانُ بجوارِ أحدهم ولا يودُّ التحرُكَ حتى لو فاته العالم..
وذلكَ بعدَ ركضٍ كثيرٍ على أملِ اللحاقِ بما يمضي..
وهنا يعلمُ الأنسانُ حينَ يتوقف ويجد ما يجعلهُ ثابتًا في الأرضِ لا يهمهُ تحرُّكُ العالمِ من حوله..
طالما من كان بجواره في انتظاره..
وتلكَ هي المرةُ التي لا خسارةَ فيها أو حسرة..
بل سكونٌّ وطمأنينة."

- عمرو خالد