حنيني إليكِ قد زادَ اشتياقي

وزهَّدني الجلُوس .. إلى رِفاقي


فبتُ أهيمُ في الخلواتِ وحدي

وأحملُ داخلي نارَ الفراقِ


أُناجي طيفَكِ الوَافِي .. لِذِكرى

محبَّتنَا .. ويسعى .. للوفِاقِ


فهل لي في لِقاءٍ منكِ يَشفي

حنيناً باتَ يصرُخُ في المآقي


دعِي حُلُمِي يُضيءُ ليَ الليالي

يُمَنِّي النَّفسَ في يومِ .. التَّلاقي



سُهيل

أُناجي طيفَكِ الوَافِي .. لِذِكرى

محبَّتنَا .. ويسعى .. للوفِاقِ


فهل لي في لِقاءٍ منكِ يَشفي

حنيناً باتَ يصرُخُ في المآقي


الذكريات والحنين هي ماتؤلم بعد الفراق ..
فيكون هناك أمل الوفاق واللقاء ،

سهيل /

حينما تكتب يُبحر المتلقي مابين الاحرف والمعاني
فيجد العمق والجمال والابهار ؛
قصيدة ذات طابع الفخامة والجزالة ..
دام ضياء الحرف وعطاء القلم ..
تقديري !

ليس هناك أجمل من أن تجد قارئ

يصل إلى ما كنت تريده أن يصل

ذاك أنتِ إشراق

فلك الشكر من الأعماق

أجمل التحايا والتقدير

من حضورك نستمد طاقة للاستمرار

العرَّاب أعد النجوم

من القلب شكرا لمرورك

ودي وتقديري

كان لهذه الأبيات ذكرى
ليس لها علاقة بمضمون الأبيات
فهو شيء من خيال
لكنني لمَّا وقفت عليها اليوم
لم أجد حتى الذكرى
فسبحان الله