الليل رفيق الأنين وسفير الحنين

ومأوى العاشقين. ….هو لحن إن أردناه سعيد


وإن أراد حزين….يسرقك منك ليرحل حيث
ذلك المكان المجهول …..البعيد ياله من إصرار عنيد





أن تنهش روحك الذكرى ولا تبقي ولا تذر من احتياج منهًمِر



كشلال شعور مزيجاً من عذب الوله ومن سراب اختلط بالنور


فأضحى تائها وعلي وجهه هائماً يتحسس جدراناًبيدٍ ترتجف

والأخرى تُرّبت عليها، لنكتشف أننا لم نعد نملك سوى قلب وتنهيده

ولا يزال في جعبتنا الكثير من الأمنيات كأن يطمئن جسدنا من قلق يفزعنا

ها نحن علي مقربه من الوصول علها لن تكون المرحله التي خشينا الإقتراب منها
ولكننا بكل أسف صرنا نرتجف حين نُدرك الامان، ….. وكأننا نستشعر أن أحدهم
ويطعننا دون أن نشعر…. بشعور مُزيف. مؤلم أكثر من خنجر


هذا ماتبقي من قلب و…..بقايا حب…… أقترب قليلاً أيها الليل فأنا بدونه

الويل…. كل الويل

يازين هالغيمه وربي
وخالقي اسعدتيني جداً


كوني بالقرب. دوماً

عدت والعود احمد



افتقدتك في صفحاتي ايها الراقي
سلم احساسك


ممتنه واكثر