بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد الله والصلاة السلام علي رسول الله نبينا محمد وعال اله صحبه .


اللَّهُمَّ لك أسلمتُ، وعليكَ توكَّلتُ، وبك آمنْتُ، وإليك أنَبْتُ، وبك خاصمتُ وإليكَ حاكَمْتُ، فاغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنتَ المُقدِّمُ وأنتَ المُؤخِّرُ، لا إله إلاَّ أنت.


اللهم سددني قلبي سدد



اللهم أهدني سبل الرشاد .


اللهم ثبتنا الي بقول الثابت في الدنيا والاخرة.


اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما .


السلام عليكم ورحمته الله وبركاته .


قال العلامة ابن القيم رحمه الله :

( فإذا رأيت الرجل ذوقه ، وتشوقه إلى سماع الأبيات دون سماع الآيات ! ، وسماع الألحان دون سماع القرآن !



فهذا من أقوى الأدلة على فراغ قلبه من محبة الله ، و كلامه !! )


[ الجواب الكافي : (٢٣٦) ]




قال الإمام ابن القيم رحمه الله :


( وإنما تسميته - أي : الغناء - ، رُقيَة الزِّنىٰ : فهو اسمٌ موافق لمسماه ، ولفظٌ مطابق لمعناه ،


فليس في رُقىٰ الزنىٰ أنجع منه ، وهذه التسمية معروفة عن الفضيل بن عياض )


إغاثة اللهفان : (٢٤٥/١)





قال الإمام ابن القيم رحمه الله :


( ولا ريب أن كل غيور يُجنِّب أهله سماع الغناء ، كما يجنبهن أسباب الريب ،


ومن طرق أهله إلى سماع رقية الزنىٰ ؛ فهو أعلم بالإثم الذي يستحقه ! )


[ إغاثة اللهفان : (٢٤٦/١) ]


وهذا مشاهد كلما كان ملتصق بكتاب الله لايعرف الغناء لئنه تذوق حلاوة كلام الله فكان شغله الشاغل فنسي الغناء وذلك فضل الله وفضل كتاب الله .


لهذا من يستمع الغناء يكون كلام الله ثقيل جدا ولا يجود في حياته ورد من كتاب الله .
كذلك مهم الصلاة وأن صلها لا يحسن منجاة الله في االصلاة . فسبحان الله .


والله اعلم

اللهم أجعل القران ربيع قلوبنا همومنا وغمومنا .

سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك .

امين



و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته



الشيخ علي جمعه
في احدى المرات فند امر الغناء بالظهور او شيوعه في حياته الشخص او كريزما بيرسونالتي يعني ليس تذوق لمجرد الف باء ترانيم




الفضيل ابن عياض و ابن القيم التحدث في مؤلفاتهم مبني على وجه ظهور الاشياء في زمانهم التوسعي نحو الاخر المغاير و المغذع في الاختلاف







يا المحور هناك حديث يفند هذا الاجراء و هو انه يأتي الضعيف الذي يعمل على سارحة لهم يطلبهم و يردونه

و بنفس الوقت تظهر المعازف و يستحل الحر و الحرير
يعني كناية عن الانشغالات الكثيفه جدا بالرفاهيه المتواصله و الا فالحرير مثلا حلال على بعض الرجال الذين يعانون من امراض جلديه او دمويه و كذلك الذهب احله لرجل مقطوع الانف رغم ان رجال الاعمال يتعاملون بالذهب قديما طوال اليوم