..





اقدر الغفوه






..

عملت فتره طويله وسط النساء و حدثت خلوات كثيره و الامر طبيعي يعرف هذا الامر من يعمل في بعض الحقول المختلطه



لكن اثار ريبتي امرا حدث قبل 4 اعوام و هو ان بعض النساء و الفتيات مع انني متزوج و امارس حياتي الاسريه بطبيعيه و بمعرفة لربما بسبب الجوار ادق تفاصيلي ربما حتى عن حياتي الجنسيه





لكن ان تقوم اكثر من امرءاه و فتاه بخلع ملابسها في وجودي هنا اعتراني شيء من الريبه يا شموخ رجل و باقي الاعضاء ربما هناك امر خاطئ في مسلك سلكه سلوكي ادى لهذا الموت في الحياء عند الفتيات لكن قررت ارجاء هذا الامر لى ان اتبين حقيقه ان اشد فتنه تمر امامي عادي لكن ان تمر امام الفتيات هنا علامه استفهام كبيره و بها درجة خوف على مقياس ريختر




لانها ثغره ممكن جدا يلج فيها من لا يفهم سبب الليفيل العالي لدماثة احدى الاناث





قبل يومين تحديدا كنت اقف امام مدرسة البنات و جاء بائع المقصف يمنعني من البقاء بالقرب من الحرم و العباره المتداوله اترضى هذا لاختك



اخذت مطولا في النقاش معه عن انه لا يحق له ذلك لكن في نهاية الامر اجزت الامر له لدواعي امنيه



عندما هممت بالمغادره لم الحظ قائد مركبه فتيات كان يقف ملاصق لنا و قال :
كنت احسبه مختلف طلع مثله
"بااسلوب طاح العشم"
هنا اطمئننت انني لست الوحيد في مضمار تناقض
بين اشد فتنه و التطبع الخلاق






للعلم انا لست ذاك مصفف لشعر المرءاه او الكوافير و الحديث عن القدره في الرياضه الجنسيه معتاد جدا في حقل عملي و غير ذلك




مثلا تاتيانا العضوه هنا بالمصادفه اطلعت على بروفايلها في تطبيق اخر تشابه موديل روز و لها زيارات اسبانيا و روسيا و ايماءتها تدلل انها تستخدم فمها لاثبات حجتها و تحارب الاكتئاب بالحماس و اي سوء فهم من الطرف الاخر غير مهم مهما كانت درجة التضييق عليها




مصداق هذا الامر حديث عن الرسول عندما وجد رجلا بين النساء و ساله عن سبب وجوده فاجاب ابحث عن بعيري و في المره الاخرى عندما وجده الرسول سأله و هو يبتسم هل وجدت بعيرك؟

ما فعل شراد جملك ؟









قصة جميلة
















يذكر مجدي محمد الشهاوي في كتابه «مواقف فرح فيها الرسول صلى الله عليه وسلم» عن خوات بن جبير قال: «نزلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مر الظهران، فخرجت من خبائي، فإذا نسوة يتحدثن فأعجبني، فرجعت فلبست حلة، وجئت وجلست معهن. وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبته، فقال: «أبا عبد الله ما يجلسك معهن؟» فلما رأيت رسول الله هبته واختلطت، فقلت: يا رسول الله جمل لي شرد، وأنا أبتغي له قيداً».
فمضى رسول الله صلى الله عليه وسلم واتبعته، فألقى رداءه، ودخل الأراك، كأني أنظر إلى بياض متنه في خضرة الأراك، فقضى حاجته وتوضأ، فأقبل والماء يسيل من لحيته على صدره، فقال: «أبا عبدالله! ما فعل شراد جملك؟» ثم ارتحلنا، فجعل لا يلحقني في المسير إلا قال: «السلام عليك يا أبا عبدالله، ما فعل شراد ذلك الجمل؟!»
فلما رأيت ذلك تعجلت إلى المدينة، واجتنبت المسجد والمجالسة إلى النبي صلى الله عليه وسلم. فلما طال ذلك تحينت ساعة خلوة المسجد، فأتيت المسجد فقمت أصلي، وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من بعض حجره، فجاء فصلى ركعتين خفيفتين، وطولت رجاء أن يذهب ويدعني.
فقال: «طول أبا عبد الله ما شئت، فلست ذاهباً حتى تنصرف». فقلت في نفسي: والله لأعتذرن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما انصرفت قال: «السلام عليك أبا عبدالله، ما فعل شراد ذلك الجمل؟» فقلت: والذي بعثك بالحق ما شرد ذلك الجمل منذ أسلمت. فقال: «رحمك الله». ثلاثاً. ثم لم يعد لشيء مما كان. (أخرجه الطبراني في الكبير).












هذي حجة على اللي يقول انا ما أتأثر في الحريم
ما تتأثر في الحريم عندك مشكلة




لان الرسول استعاذ ونبّه عن فتنة النساء


مو ان النساء شي سيئ بقول انهم فتنة











فتنة لرجال من الوقوع في الحرام
لان الحرمة اذا تبرجت أخرجت جمالها
وفُتن فيها الرجل

والله جعلنا نميل لبعضنا البعض
كي نتكاثر فهذا من الفطرة