حدَثَ في مثل هذا اليوم!

ليس من المفترض أن تمتلك كل الإجابات !

"أعيذك من أن تكون قادِرًا على تفريج كَربٍ فلا تفعل، من أن تُوهب مفاتيح الجود فتضنّ بها، من أن تكون سحابةً تبخل بغيثها على الفيافي، أعيذك من شُحّ النفس، وانعدام السماحة، وانحسار المروءة.."

أمل؛ في خارج الصندوق:
بتكتب بعاميّة سلسة جدًّا، بتقدر تعبّر عن اللي جواها بشكل مرتب، وجميل، وفي قالب فكاهي لذيذ

ما شاء الله تبارك الله
أتمنى لو كنت أقدر أعبر على اللي جوايا بهذا الجمال

«هذا الكتاب؛ أنصحُ بقراءتهِ لكلِ إنثى تريد فهم بعضًا من الحيل التي تستعملُها هي -أو غيرها من الإناث- للبقاء في علاقة غير منصفة، تؤذيها وتعذِبها، أو بمعنى أصح؛ الكتاب يفسّرُ إدمان بعض الإناث للعلاقات المرضية المسيئة.
سردُ الكتاب قصصي؛ توضّح من خلاله الأسباب، وتوضع الحلول، لتفهم كل حالة متسقة مع أسبابِها وحلولِها.»
ذكرى

«الفارقُ بينِ الشخص الكريم، واللئيم؛ أن الكريمَ يعلمُ حجمَ تأثيرِ اساءاته على الناس، فيحجمُ عنها، هو جرّبَ من قبل سبلُ الأذية على نفسه أو الغير، فأحجمَ عن تكرارِها رحمةً وكرمًا من ذاتِ نفسه.
بينما اللئيمُ؛ يستمرُ على اساءاتِه رغم علمهِ بحجم الأذى الذي يؤذي الخلقَ به، بل؛ وتتوثّقُ الصلة بالأذية حين يعلم تأثيرها على غيره فيعتقدَ ان قوّتهُ بها، وسلطته عليهم بسبيلِها.
وحديثُ النبي صلى الله عليه وسلم -بأبي هو وأمي- يضبطُ المعنى: (إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ شَرِّهِ).
اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عنّا سيئها لا يصرف عنّا سيئها إلا أنت».
ذكرى