|
حكـايا ◦● 🦋 حكـايا ◦● أحاول الحياة من جديد؛ كأحجية لا نهائية أفكك نفسي وأركّبها ! https://h.top4top.io/p_2440f0yrs1.jpg |
«أحيانًا عدم تواجدك في الصورة تمامًا أسلمُ لك من أن تتواجد على هامشها؛ وعدم سعيك لتسترجع مكانتك القديمة لدى أحبّتك أسلم لك من أن تعود ولكن في منزلة أقل لا يهضمها قلبك، ولا توائم الود القديم.. منزلة تجعلك غريبًا عنهم وعن نفسك قبلهم! تعلّم التخلي يا صديقي واترك الحبل عندما يرتخي واسلُك دربًا مختلفًا عندما تنعطف بكم الطرق نحو هزيمة محتملة. وإن كنت ستتألم في الحالين فتألّم كالأشجار منتصبًا بعزّة نفس ولا تُقِم في دار تحوّل عنك أصحابها وانتصر لنفسك مرّة!» |
أنا النعيمُ الذي ستبكي على فقدانه عمرًا..! وأنا الحبُّ الذي لن تجد مثله، وإن بحثت في الكونِ أرضًا وبحرًا |
تعلّق بالله ربّنا الكريم؛ وليكن مُعتَمدَك في كل صغير وكبير؛ فإنّ من اعتمد على غير الله: أُتِيَ من قِبَل من اعتمد عليه! |
مُنحازٌ للتفاصيل التي لا تُرى وتترك أثرًا لا يزول! للنظرة الأولى، والحب المقتنص، والغيرة الخجولة والكبرياء الموارب، ولكل العقد التي تجعلنا بشرًا من طين:نبض: |
إليها.. في هذا الليلِ، الذي بعدهُ.. ليس سوى الليل.! "أنا الحريقُ الهائلُ الذي أحبّكِ كان بوسعكِ إخمادي بابتسامةٍ واحدة". |
المكان ضيق؛ كل الأماكن ضيقة على اتساعها..! النافذة أوسع من الغرفة، والباب أوسع من البيت، وقلب الإنسان أوسع منه وهذا من لطف الله! أتودد لكل ما أقابله من بشر وحجر وشجر؛ أكتشف قدرة جديدة وعجيبة على الحديث بلا انقطاع؛ يبدو للحظة أن كل شيء مألوفًا لعيني وقلبي كأنني تركت بعضًا مني هنا في زمان مضى والآن عدت ومددت يدي إليه فالتقطته والتقطني! حكـايا ◦● من رحم الماضي وُلدتْ! |
أحتاجُكِ كي أَعبر لستُ ضريرًا، ولكني مُستوحشٌ.. وهذا الدربُ مُعتمٌ! |
|
تذبحني اللحظاتُ التي كان يجب أن أحتضنك فيها ولم أفعل..! التفاصيلُ والمؤامرات الصغيرة والشقاوات التي كان يجب أن أتورّط فيها معك ولم أفعل.. القُبٓل والمذاقات التي كان يجب أن أرتشفها من شفتيك ولم أفعل.. الضحكات والدموع التي كان يجب أن أقتسمها معك ولم أفعل..! كلمة أحبك التي كان يجب أن أظل أصرخ بها وأغنيها وأرسمها على كل الحوائط والمرايا والمناديل الورقية وكشاكيل الأولاد وظهور المقاعد في سيارات الأجرة.. ولم أفعل! |
لن يخبرك أحدٌ أنّه يعيش مع زوجته حياة طيّبة يملؤها السّكن والمودّة لكنّه سيخبرك بالمشكلات بينهما، ولن يعلمك أنّه اشترى سيّارة لكنّه سيسرد لك أعطالها ومشاكلها وارتفاع تكلفة تسييرها، وسيحدّثك عن صعوبة تربية الأولاد وطلباتهم التي لا تنتهي لكنّه لن يخبرك عن الفرح برؤيتهم وشعور احتضانهم. في الواقع، وعلى مواقع التّواصل هكذا هم النّاس! يفعلون ذلك لأسباب تتعلّق بهم قد تكون دينيّة أو اجتماعيّة أو نفسية، المهمّ أن تدرك أنّ الحقيقة الكاملة لن تظهر لك ولا يهمّك أن تظهر لك، فلا تجعل من حكايات الآخرين وتجاربهم السّيئة مانعًا لك من فعل ما ترى أنّه نافعٌك.. اعقلها وتوكّل. فلا شرّ في الحياة خالص، ولا خير خالصٌ إلا تقوى الله تعالى وعبادته. |
ثم نُدرك أن القوة ليست في التمسّك، إنما في التخلّي. |
الرجلُ الذي يَغرقُ على الشاطئ.! |
أذكار الصباح والمساء ضمانةُ المعية، والسياج السماوي الذي تحيط بركاته العبد فيُحفظ من عثرات الشر ومصارع السوء! إنها استعلان بالحب والفقر التام والمسكنة الساجدة في محراب العبودية الآمن! سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزِنة عرشه ومِدادَ كلماته! |
https://h.top4top.io/p_2443qfaax1.jpg يا حُبّ ! لا هدفٌ لنا إلا الهزيمةَ في حروبك فانتصرْ أَنت انتصرْ واسمع مديحك من ضحاياك انتصر! سَلِمَتْ يداكَ وَعُدْ إلينا خاسرين.. و سالماً فرحاً بشيءٍ ما خفيِّ, كنتُ أَمشي حالماً بقصيدة زرقاء من سطرين من سطرين عن فرح خفيف الوزن من لا يحب الآن في هذا الصباح فلن يُحبّ! |
|
|
عودَتْني الليالي أن أستأنسَ بكَ حاضرًا، أو برسالاتي لك غائبًا، فأنت حاضرٌ في الحالين. على قدر حاجتك لي، أنا محتاجٌ إليك.. فمَن ذا الذي يَسمع الحروفَ المركومةَ فيَّ إن لم تفعل؟! قال الطبيب: يموتُ المرءُ بالهَمّ كما يموت بالسُّمّ. لكنَّ الناس.. يا ويحَ الناس! لكن الناس يُسارعون بالمَسموم إلى الأطبَّة، ويتركون المَهمومَ في زاويةِ الإهمال يموت يومًا فيومًا! مَن ذا الذي يُبالي بهمومِ مهموم! منذ أيام، كتبت فتاةٌ تَجُرُّ أعطافَ شبابها النَّضِر: سأموت مختنقةً بالكلام الذي ينبغي أن أقولَه ولكني أكتمُه! ماتت! نعم.. حقًّا ماتت! بعدها بيوم أو يومين! هل تصدق؟! قَتَلَتْها الكلماتُ المكتومةُ والآذانُ الصَّمَّاءُ عنها. أما كان لها -بعد أن كتَبَت ما كَتَبَت- أذنٌ واحدةٌ تُنصت لكلماتها، نفسٌ واحدةٌ تتخفف بين يديها، روحٌ واحدةٌ -يا ناس- تواسيها وتجذبُ مِن فيها سلاسلَ كلماتِها المغلولة! لكن الناسَ ما فعلوا، وذلك الظن بهم! تركوها، فماتت! ثم أتوا بعدها يترحمون ويبكون! ولكن.. قد فان أوانُ اللطم أيها اللاطمون! هلَّا وقد كانت بين أيديكم وقد أَفصَحَت عن عِلَّتِها أمامَكم؟! آسفٌ.. شَدَّني الكلامُ فاستطردتُ، لكني ما ذهبتُ بعيدًا، فهو صُلب رسالتي إليك.. لا يَحتاجُ المرءُ منا في دنياه جميعًا ليعيش مطمئنًا إلا واحدًا! نعم.. هو واحدٌ فقط! أَلِيَستندَ عليه؟! لا، بل -فقط- يسمعه! وقد مَنَّ اللهُ عليَّ بك، لولا حروفي المنثورةُ بين يديك، لَقتلتني الأحزانُ المخزونةُ في أركانِ نفسي، ولو بلا سبب إلا أني في الحياة الدنيا! دامت لي أُذُنَيك، أفترشهما مِهادًا لهَدأةِ نفسي في سعيرِ الأيام. لكنك لم تعطِني فقط أُذُنَيك، بل مَنَنتَ عليَّ بِوُدِّكَ الضافي وحبِّكَ الصافي وقلبك الذي وَسِعَني بأشتاتي وعَثَراتي. فسلامٌ على روحك التي خَلَقها ربي فعَدَّلها وسَوَّاها وزكَّاها. #رسائلُ_رُوحٍ_مطويَّة محمد احمد |
مخيف جدا أن تمرَ كالغريب بجانب من أخبرتهُ بأتفهِ تفاصيلك! |
نحن نحتاج إلى من يدافع عنا، من يكمِّلنا، من يعرف قيمتنا، من يستطيع أن يزيل عنا غبار الظروف والحسرات ويصقلنا وجوده. |
|
|
سُبحان مُغيِّر مقامات الناس في قلوبنا! |
«بعض المشاكل النفسية يمكن حلها بالتعافي الذاتي؛ لكن في نوع من المشاكل النفسية لابد فيها من الاستعانة بمساعدة معالِج مختص». |
الحنين إلى بشرٍ لم نرهم قط، وشوارع لم تطأها أقدامُنا، وبلادٍ لم تخطر على قلوبنا، وحياةٍ لم يُقدَّر لنا أن نعيشها! |
«أكبر خطأ ترتكبه في حياتك: إنك تتكسف، أو ما تعرفش تتكلّم عن نفسك، وعن قدراتك، وتسيب الآخرين يقيّموك، وإنت فاكر إنهم هينصفوك ويدّوك حقك! ماحدش بينصف حد، ولا بيدّي له قدره! الناس طول الوقت بتحكم عليك من خلال عُقدها، وخلافاتها، ومشاكلها، ومزاجها الشخصي، وغيرتها، وحقدها، لحد ما هتلاقي نفسك فجأة بقيت واقف في منطقة رمادية، مُحرج تتكلّم وتقول إنك أكبر من كده، وفي نفس الوقت مش قادر ترضى بالمكان اللي حطّوك فيه .. عشان كده تفضل مقولة الإمام علي هي الأعظم في مجالها: لا تدعنّ جهل الناس بك يغلب علمك بنفسك» |
|
من فترة ليست بالبعيدة اشتريتُ شريحة موبيل (برقم جديد) تقريبًا.. كل يوم تأتيني اتصالات من بنات على الرقم - شاهنده يلا - شاهنده صحيت؟ - شاهنده موجودة؟ - ازيك يا شاهنده ..إلخ في كل مرة أرد: « أنا مش شاهنده» ! من كتر الغلب سجلت الرقم في الوتس، وكتبت في البطاقة التعريفيّة : « أنا مش شاهنده» ، زي اللي كاتبتها هنا (أنا مش شيخ) :) من الحكمدار إلى شاهنده القاطنة بدير النحاس= ارحميني :b: |
أحمد سعد بيغنّي <عليك عيون> من معاميع قلبه حلوة قوي :MonTaseR_48: |
نسيت أقولكم إن «أمل» بتفكّرني بـ (هدى) بوفارديا :30: |
«كل يوم وكل موقف بتأكد إن طيبتنا وتواضعنا وإشفاقنا على اللي حوالينا، سبب كل بلاوينا! الطيبة بتتاخد على إنها عبط! والتواضع خنوع! والإشفاق ضعف! فتلاقي الناس اللي بتديها ماء عيونك لا تحفظ لك ذمة ولا معروفا، بل وتجترئ عليك وتتطاول بالظن وبالفعل!» |
«مزاح الرجل مع زوجته بالتعدد والزواج عليها عبارة عن سفه عقلي، وجهل ديني، وعدم فهم لنفسية المرأة ومشاعرها. بل قد يصل الأمر لتكريهها بالدين وشرائعه؛ وهذا باب عظيم للفتنة. امزح بكل شيء إلا بالدين وشرائعه، فالدين أعلى وأجل من أن نضعه محلاً للمزاح والمناكفة». |
|
آخر تصنيف عالمي للاعبي الشطرنج 2022، أول امرأة في القائمة هي (Hou Yifan) ترتيبها رقم (98) مع العلم أن اللعبة تعتمد على النشاط الذهني، والتكوين البدني (الضعيف) للمرأة غير مؤثر، كما أن غالب البطولات مختلطة. هل هناك تفسير علمي لذلك ؟! |
يا ألله.. لماذا منحتني هذا القلب الذي يحنّ أكثر مما يغضب، ويسامح أكثر مما ينتصر لكرامته، ويلين أكثر مما يقسو، ويدنو أكثر مما ينال، حتى استحالت حياته ركضًا من وجع إلى وجع، ومن عشم إلى عشم، فأقام في الخوف وفي البلية والانتظار، وكلما انداحت أمامه الجنة حتى أوشك، والنوال حتى مدّ أطراف أصابعه.. حُجِب! لماذا خلقتَ الحب والفراق والبدايات والنهايات والأمل واليأس والحضن والمسافات والعشم والخذلان؟! |
صباح الخير لكل الأشخاص الذين جعلوا حياتنا أجمل :MonTaseR_82: |
مَجبولٌ أنا على العَودةِ مهما أبعدتُ شُقّة الرّحيل، مُحيّدَ الإرادةِ كشهيدٍ تحرّكه النبوءة. |
صباحُكم سكينةٌ ومحبةٌ أيّها الرفاق :MonTaseR_91: |
:MonTaseR_195: قسم النقاش والحوار عندي مقترح :نط: بصّوا يا جماعة، هو غالبًا لمّا الإدارة بيعيّنوا حد ، أكيد هيكون الولاء للإدارة، وينحاز دومًا لجانب الإدارة .. أعتقد دا شيء طبيعي! :MonTaseR_127: طيب، ليه نعمل كدا أصلا؟ ليه ميكونش اختيار المشرفين في الأقسام دي بالانتخاب وليست بالتّعين، وبالتالي هيكون الولاء مش تبع الإدارة بل هيكون بينفذ سياسة القسم وفقط! والكل عنده سواسية على خط واحد مثلا: نفتح باب الترشح للإشراف على القسم ، يتقدم اتنين تلاتة أكتر أو أقل، ويعمل تصويت أو الأصوات تكون في الخاص (لمدة إسبوع مثلا) ويعاد الترشح كل فترة مثلا 3 شهور يفتح الباب إما ياخدها بالتزكية أو لو فيه حد تاني متقدم للترشح وهكذا والله فكرة حلوة :MonTaseR_70: بس تفتكروا الإدارة أصلا هتوافق؟ :MonTaseR_59: |
"وماذا يفيدُ الإنسانُ إنْ ربَِحَ العالمَ كُلَّهُ، وخَسِرَ نَفسَهُ؟" |
| الساعة الآن 11:54 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا