مالم أُخبرك به..تجديد..
 

مالم أُخبرك به ..







بعض الأحاديث لم يسعفنا الوقت لقولها
هُنا
مسآحة لكم لتسطروا ما لم تبوحوا
به لأحبابكم .. من عذب القول ..
و

اخبرتك كثير

وهناك كثير

ما لم اخبرك به


ممااعجبنى

الله

أحب هالمساحة
شكراً

ساندي

:0741:

،.

أراگِ بداخلي قُربًا عميقًا، وفي الأميالِ ما أقصاكِ عنّي..!!
:0741:

ولو يا:Dl3:

نورتي :MonTaseR_205:

ان قلبي يأن وجعاً كل يوم حبيّساً في صدري و لا يشعر بِ حجم وجعه سِوى المنكسرين والموجوعين والمخذولين مثله .

اصبحت لا اهتم لوجوك :0005:

السعاده موجودة في كل شي
تراة جميلاً ويسعدك ولو كان
بسيطاً :MonTaseR_61:

“ في كُل إنسان تعرفهُ ، إنسان لا تعرفه .”

.
.




قرأت الرسالة دون ندم..

لم أ نتقد أحد
وشعرت بالندم
دائماً أغلط بكل ثقة:x124:

وما كـان كيدهُـن عَـظيم ألا وكان حُـبهن إعظـم

‏كم أود ..
‏إتقان دور الفتاة المشرقه
‏التي لاتُبالي ببقع السواد .

كولو بيعدى

!

طلع في صالري شيب :)

اصبحت لا تطاق

قد قيل :"وظهرت فِ قُوتها، ملامح أمها".

كد كان عندي بلبل

!


بعض الابل مسميهن على الخوات والبناتخي :)

اشوف الاسم اللطيف واثبت على ناقه

مالم اخبرك به لاتسال عنه ! سامع مني شايف كيف :mfB02997:

" إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ "

من سورة المائدة

!


راعي قذيله :)

لم أتغير، فأنا اجتماعي مُنعزل، أخالط البشر من كل صنف ثم أهربُ من الجميع باحثًا عن نفسي.

.. مقدور اجبر الوقت مقدور .. !

اصبحت غريب

انى الحين بنام

!


ماحب الكركديه

مابطيئو

..




مـالم أخبرك به .. لا تسأل عنه





..

!

لاتسير علي
وانت رسمي …

ترى ابتلش فيك

‏
‏هذه الفترة نحن بحاجة ل أشخاص إيجابيين
‏الطاقة السّلبية مُدمّرة !

!


جليسك هو من يحدد مزاجك

لاتبحث في خصوصية الآخرين
فكل أحد هو اعلم بما يُحب ان يقول

إن طعت شوري كل ماشفت الظروف سنحت
‏بدل لياليك القديمة بالليالي المِلاح .

"أحببتُ روحَك حُبًّا ما لهُ شبَهٌ
وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ للرُّوحِ"

شقوا بنا مفسرين الاحلام
يقولون عندك سحر وانت صغير وحسد قديم وحسد جديد والحسد الجديد باقي في بطنك لازم تحتل
والعنه وش ذالعيون والعن من كذا يقولون قرابة درجة اولى ياولد يهود بعض الاقارب:105:

مالم اخبرك بوه لا تأوله ع كيفك بليز يعني

..

يجوز الربا في الحب فمن اعطاك حبا رده ضعفيين

يازينك وانت ساكت :Bromista:

ما لم أخبرك به

هو ذاته الذي لن أخبرك عنه !

.
.


ادعوا لك..

لطالما كان مضطربًا..